poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
أرى العمر في غير السرور مضيعا
5الطويل
[ "أَرى العُمر في غَير السُرور مضيعاً", "وَمن وَدّع الأَحباب روحاً مُوَدّعا", "فَِنّي قَد نازَلت كُل كَريهَةٍ", "وَقَضَيت في النَعماءِ عِزّاً منوعا", "وَجالَستُ أَرباب الفَضائل يافِعاً", "وَشاَهدتُ أَقمار الكَمالات طلعا", "وَصادَفتُ فَضل اللَهِ وَاِبن مَحبهِ", "أَجل بَني الدُنيا وَأَكرَم مَن سَعا", "وَعَلياهُ عَليا كُل يَمن وَدَولة", "وَلَم يَرَ مِنها غَيرَهُ الدَهر اِصبَعا", "فَلا مَن كَساهُ الدَهر ثَوباً كَمَن غَدا", "عَلَيهِ لِثَوب مُستَعار مُرَقَعا", "وَلا مَن يَصيبُ الناس أَنواء فَضلِهِ", "كَمَن راحَ يَرضى بِالقَليل تَقنَعا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16329.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَرى العُمر في غَير السُرور مضيعاً <|vsep|> وَمن وَدّع الأَحباب روحاً مُوَدّعا </|bsep|> <|bsep|> فَِنّي قَد نازَلت كُل كَريهَةٍ <|vsep|> وَقَضَيت في النَعماءِ عِزّاً منوعا </|bsep|> <|bsep|> وَجالَستُ أَرباب الفَضائل يافِعاً <|vsep|> وَشاَهدتُ أَقمار الكَمالات طلعا </|bsep|> <|bsep|> وَصادَفتُ فَضل اللَهِ وَاِبن مَحبهِ <|vsep|> أَجل بَني الدُنيا وَأَكرَم مَن سَعا </|bsep|> <|bsep|> وَعَلياهُ عَليا كُل يَمن وَدَولة <|vsep|> وَلَم يَرَ مِنها غَيرَهُ الدَهر اِصبَعا </|bsep|> <|bsep|> فَلا مَن كَساهُ الدَهر ثَوباً كَمَن غَدا <|vsep|> عَلَيهِ لِثَوب مُستَعار مُرَقَعا </|bsep|> </|psep|>
يا ابن بيت له الفضائل قسم
1الخفيف
[ "يا اِبن بَيت لَهُ الفَضائل قسمُ", "في سِواهُ ما لاحَ لِلمَجد رَسمُ", "ِن مِن بَعض وَصف ذاتِكَ عِندي", "ِنَّكَ الروح وَالفَضائِلُ جسمُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16330.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا اِبن بَيت لَهُ الفَضائل قسمُ <|vsep|> في سِواهُ ما لاحَ لِلمَجد رَسمُ </|bsep|> </|psep|>
بذاتك طابت في الوجود العناصر
5الطويل
[ "بِذاتِكَ طابَت في الوُجود العَناصِرُ", "وَقَرَّت عُيون واِطمَأَنَت سَرائِرُ", "وَأَيسَر وَصف مِن جَميلك دَوحة", "يَجول بِها فكر وَيَرتَع ناظِرُ", "سَقَيت رِياض الشُكر مني مَثِراً", "تَفتح مِنها بِالثَناءِ أَزاهِرُ", "أَزور وَظِلي لا سِواهُ مُصاحِبي", "حماك فَتَثنيني وَحَولي عَشائِرُ", "ِذا زُرت خفف مِن عَطاياك ِنَّهُ", "لِيثقل ظَهري جودِكَ المُتَكاثِرُ", "وَما أَنا مَن يَأبى نداك وَِنَّما", "يَملّ مِن السحب الثِقال المُسافِرُ", "كَفانيَ عزّاً ِنَّني بِكَ لائِذٌ", "وَحَسبُكَ فَخراً ِنَّني لَكَ شاعِرُ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16331.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> بِذاتِكَ طابَت في الوُجود العَناصِرُ <|vsep|> وَقَرَّت عُيون واِطمَأَنَت سَرائِرُ </|bsep|> <|bsep|> وَأَيسَر وَصف مِن جَميلك دَوحة <|vsep|> يَجول بِها فكر وَيَرتَع ناظِرُ </|bsep|> <|bsep|> سَقَيت رِياض الشُكر مني مَثِراً <|vsep|> تَفتح مِنها بِالثَناءِ أَزاهِرُ </|bsep|> <|bsep|> أَزور وَظِلي لا سِواهُ مُصاحِبي <|vsep|> حماك فَتَثنيني وَحَولي عَشائِرُ </|bsep|> <|bsep|> ِذا زُرت خفف مِن عَطاياك ِنَّهُ <|vsep|> لِيثقل ظَهري جودِكَ المُتَكاثِرُ </|bsep|> <|bsep|> وَما أَنا مَن يَأبى نداك وَِنَّما <|vsep|> يَملّ مِن السحب الثِقال المُسافِرُ </|bsep|> </|psep|>
بجناب مثلك تضرب الأمثال
6الكامل
[ "بِجَناب مِثلِكَ تُضرب الأَمثالُ", "وَالبَحرُ أَنتَ وَما سِواكَ اللُ", "قَلَدتَني نعماً تَعاظم قَدرُها", "وَأَزاحَ أَدباري بِها الاقبالُ", "ِن لَم أَزُركَ فَمانِعي وَمدافعي", "عَن ذَلِكَ الِجلال لا الِخلالُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16332.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بِجَناب مِثلِكَ تُضرب الأَمثالُ <|vsep|> وَالبَحرُ أَنتَ وَما سِواكَ اللُ </|bsep|> <|bsep|> قَلَدتَني نعماً تَعاظم قَدرُها <|vsep|> وَأَزاحَ أَدباري بِها الاقبالُ </|bsep|> </|psep|>
شكت إلى الروم أحياؤنا
4السريع
[ "شَكَت ِلى الرُوم أَحياؤُنا", "مِن فِتية تَفتي عَلى جَهلِها", "فَأَرسَل الفتيا مَليك الوَرى", "لِنَجل فَرفور عَلى رسلها", "وَأَصبَح الفَضل لَنا قائِلاً", "أَدّوا الأَمانات ِلى أَهلِها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16333.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_16|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شَكَت ِلى الرُوم أَحياؤُنا <|vsep|> مِن فِتية تَفتي عَلى جَهلِها </|bsep|> <|bsep|> فَأَرسَل الفتيا مَليك الوَرى <|vsep|> لِنَجل فَرفور عَلى رسلها </|bsep|> </|psep|>
ريحانة الإفضال عاجلها الردى
6الكامل
[ "رَيحانَةُ الِفضال عاجلها الرَدى", "وَلِفَقدِها مَس الزَمان زُكامُ", "ما كانَت الأَيّام ِلّا مُقلة", "وَلها اِبن فَرفور ضياً وَمَنامُ", "حَيتهُ أَرواح الرضى مِن رَبِهِ", "وَهمى عَلَيهِ مِن الهبات غَمام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16334.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رَيحانَةُ الِفضال عاجلها الرَدى <|vsep|> وَلِفَقدِها مَس الزَمان زُكامُ </|bsep|> <|bsep|> ما كانَت الأَيّام ِلّا مُقلة <|vsep|> وَلها اِبن فَرفور ضياً وَمَنامُ </|bsep|> </|psep|>
خذها سطورا إليك قد بعثت
13المنسرح
[ "خُذها سُطوراً ِلَيكَ قَد بُعِثَت", "تَروم للنَفس ما يُعللها", "في طَي بيضا ظَلَت مِن وَلَهٍ", "فيكَ بِأَيدي اللحاظ أَصقلها", "أَكتُبها وَالدُموع تَنقطها", "بِعبرة لا أَزال أُهملها", "لَو كانَ ظَني ِذا بصرت بِها", "نِيابة عَن فَمي تقبلها", "لَرحت شَوقاً ِلَيكَ مُنَدرِجاً", "في طَيِها وَالنَسيم يَحملها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16335.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خُذها سُطوراً ِلَيكَ قَد بُعِثَت <|vsep|> تَروم للنَفس ما يُعللها </|bsep|> <|bsep|> في طَي بيضا ظَلَت مِن وَلَهٍ <|vsep|> فيكَ بِأَيدي اللحاظ أَصقلها </|bsep|> <|bsep|> أَكتُبها وَالدُموع تَنقطها <|vsep|> بِعبرة لا أَزال أُهملها </|bsep|> <|bsep|> لَو كانَ ظَني ِذا بصرت بِها <|vsep|> نِيابة عَن فَمي تقبلها </|bsep|> </|psep|>
لنجل أبي المعالي حسن فهم
16الوافر
[ "لنجل أَبي المَعالي حسن فهمٍ", "وَطَبع كَالزلال العَذب صافي", "تُطاوعهُ المَعاني حينَ يَنشي", "وَتَخدمهُ النكات مَع القَوافي" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem16336.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ف <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> لنجل أَبي المَعالي حسن فهمٍ <|vsep|> وَطَبع كَالزلال العَذب صافي </|bsep|> </|psep|>
لا يمكن المداح عنك تخلف
6الكامل
[ "لا يُمكن المَدّاح عَنكَ تَخلفٌ", "وَصِفات ذاتِكَ صَيقل الِفهام", "وَِذا الحَوائج أَحدقت أَبصارُها", "وَقَفَت بِفَضلِكُم عَلى الاتمام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16337.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا يُمكن المَدّاح عَنكَ تَخلفٌ <|vsep|> وَصِفات ذاتِكَ صَيقل الِفهام </|bsep|> </|psep|>
أقول وقلبي والجوارح كلها
5الطويل
[ "أَقول وَقَلبي وَالجَوارِحُ كُلَها", "بِمَدحك مِني سامع وَمُطيعُ", "بَلابِلَ أَشعاري بِأَوصافِهِ طَرَبي", "فَما كُل أَيام الزَمان رَبيع" ]
قصيدة حزينه
https://www.aldiwan.net/poem16339.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ع <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> أَقول وَقَلبي وَالجَوارِحُ كُلَها <|vsep|> بِمَدحك مِني سامع وَمُطيعُ </|bsep|> </|psep|>
تقول عجائب البلدان قولا
16الوافر
[ "تَقول عَجائب البُلدان قَولاً", "لِسَمع ذَكاء فِهمي ملأ فيها", "طَرابلس هِيَ الفَردوس حُسناً", "ِذا كانَ اِبن عَبد الحَق فيها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16341.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَقول عَجائب البُلدان قَولاً <|vsep|> لِسَمع ذَكاء فِهمي ملأ فيها </|bsep|> </|psep|>
لعمرك زند الفضل أصبح عاطلا
5الطويل
[ "لِعمرك زِند الفَضل أَصبَح عاطِلاً", "مِن ابن سِوار بَعد ما كانَ حاليا", "وَقَد مَلئَت مِنا القُلوب لِفَقدِهِ", "مُصاباً وَأَضحى مَجلس العلم خاليا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16343.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لِعمرك زِند الفَضل أَصبَح عاطِلاً <|vsep|> مِن ابن سِوار بَعد ما كانَ حاليا </|bsep|> </|psep|>
أحمد ابني إليك طال اشتياقي
1الخفيف
[ "أَحمد ابني ِليك طالَ اِشتِياقي", "وَزَفيري قَد جَدَّ في ِحراقي", "اتبع الكُتب بَعضَها أَثر بَعض", "فَلَعَلي أَشفي بِها أَحداقي", "أَنتَ لي نَشأة الحَياة فَما بَعد", "ك عَيش يَلفى شَهي المَذاق", "مَلَئت حَسرة عَلَيك يَد الوُج", "د وَفاضَت مَدامع الأَشواق", "أَحمَق السَعي كُنت بَل أَحمق الرَأ", "ي ِذ سِرت مَجداً وَالرَكب في اقلاق", "جُبتُ كُل البِلاد أَحسَب أَنَّ الحَ", "ظ شَيءٌ يُباع في الأَسواق", "غَبرت في وُجوه سَعي اللَيالي", "وَرُمت بَدر طالِعي بِالمحاق", "مِن مُقيل مِن الزَمان عثاري", "مِن مَزيح يَديهِ مِن أَطواقي", "قُم بِنا نَفتَح الأَكُف وَنَرجوا", "نِعمَةً مِن مَواهب الخلّاق" ]
قصيدة شوق
https://www.aldiwan.net/poem16346.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ق <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> أَحمد ابني ِليك طالَ اِشتِياقي <|vsep|> وَزَفيري قَد جَدَّ في ِحراقي </|bsep|> <|bsep|> اتبع الكُتب بَعضَها أَثر بَعض <|vsep|> فَلَعَلي أَشفي بِها أَحداقي </|bsep|> <|bsep|> أَنتَ لي نَشأة الحَياة فَما بَعد <|vsep|> ك عَيش يَلفى شَهي المَذاق </|bsep|> <|bsep|> مَلَئت حَسرة عَلَيك يَد الوُج <|vsep|> د وَفاضَت مَدامع الأَشواق </|bsep|> <|bsep|> أَحمَق السَعي كُنت بَل أَحمق الرَأ <|vsep|> ي ِذ سِرت مَجداً وَالرَكب في اقلاق </|bsep|> <|bsep|> جُبتُ كُل البِلاد أَحسَب أَنَّ الحَ <|vsep|> ظ شَيءٌ يُباع في الأَسواق </|bsep|> <|bsep|> غَبرت في وُجوه سَعي اللَيالي <|vsep|> وَرُمت بَدر طالِعي بِالمحاق </|bsep|> <|bsep|> مِن مُقيل مِن الزَمان عثاري <|vsep|> مِن مَزيح يَديهِ مِن أَطواقي </|bsep|> </|psep|>
أحمد ابني تلهب القلب لهفا
1الخفيف
[ "أَحمَد ابني تَلهَّب القَلب لهِفا", "فَأَعرني دَمعاً لَما لَيسَ يَطفى", "من يعاف المدام مِن غَير مَزج", "شرب الهَم فيكَ وَالحُزن صرفا", "لا الفت الحَياة بَعدَك ِن كا", "نَ فُؤادي يَرضى بِغَيرك أَلفا", "كُنتُ لَو قُلت مَرة أه أَكثر", "ت وَِني أَقولَها اليَوم أَلفا" ]
قصيدة شوق
https://www.aldiwan.net/poem16348.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ف <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> أَحمَد ابني تَلهَّب القَلب لهِفا <|vsep|> فَأَعرني دَمعاً لَما لَيسَ يَطفى </|bsep|> <|bsep|> من يعاف المدام مِن غَير مَزج <|vsep|> شرب الهَم فيكَ وَالحُزن صرفا </|bsep|> <|bsep|> لا الفت الحَياة بَعدَك ِن كا <|vsep|> نَ فُؤادي يَرضى بِغَيرك أَلفا </|bsep|> </|psep|>
يا جنة تركت قلوب ذوي الهوى
6الكامل
[ "يا جَنة تَرَكَت قُلوب ذَوي الهَوى", "أَسَفاً تَقلب بَعدَها في نار", "ما كُنت أَحسَب قَبل دفنك في الثَرى", "ِن اللحود مَنازل الأَقمار", "لَهفي لِنور قَد جنتهُ يَد الرَدى", "مِن وَجنَتيك وَطَرفك السحار", "وَلِماء حُسن غَيض قَسراً بَعد ما", "قَد كانَ مِنكَ بِكُل عُضو جاري", "لَيتَ أَفتَدتك عُيونِنا وَقُلوبِنا", "وَغَدَت مَكان التُرب وَالأَحجار" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16351.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> يا جَنة تَرَكَت قُلوب ذَوي الهَوى <|vsep|> أَسَفاً تَقلب بَعدَها في نار </|bsep|> <|bsep|> ما كُنت أَحسَب قَبل دفنك في الثَرى <|vsep|> ِن اللحود مَنازل الأَقمار </|bsep|> <|bsep|> لَهفي لِنور قَد جنتهُ يَد الرَدى <|vsep|> مِن وَجنَتيك وَطَرفك السحار </|bsep|> <|bsep|> وَلِماء حُسن غَيض قَسراً بَعد ما <|vsep|> قَد كانَ مِنكَ بِكُل عُضو جاري </|bsep|> </|psep|>
حسن الدهر بالأمير وقرت
1الخفيف
[ "حسن الدَهر بِالأَمير وَقَرَّت", "بِمَحيا عُلاهُ أَعيُن قَومِهِ", "أَلف الحلم وَالمَكارم حَتّى", "يَشتَهي أَن يَرى العُفاة بِنَومِهِ", "صَرف العُمر في اِكتِساب المَعالي", "جَعل اللَه يَومِنا قَبل يَومِهِ" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem16356.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> حسن الدَهر بِالأَمير وَقَرَّت <|vsep|> بِمَحيا عُلاهُ أَعيُن قَومِهِ </|bsep|> <|bsep|> أَلف الحلم وَالمَكارم حَتّى <|vsep|> يَشتَهي أَن يَرى العُفاة بِنَومِهِ </|bsep|> </|psep|>
ما فات فات وليس تعلم ما الذي
6الكامل
[ "ما فاتَ فاتَ وَلَيسَ تَعلم ما الَّذي", "يَأتيكَ مِن قِبَل الزَمان المُقبل", "لَم تَلقَ ِلّا مُدرِكاً أَو خِراً", "يَروي وَيَنقل مُخبِراً عَن أَول", "وَِذا تَأَملت الثَرى أَلفَيتَهُ", "غُرر المُلوك تُداس تَحتَ الأَرجُلِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16353.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما فاتَ فاتَ وَلَيسَ تَعلم ما الَّذي <|vsep|> يَأتيكَ مِن قِبَل الزَمان المُقبل </|bsep|> <|bsep|> لَم تَلقَ ِلّا مُدرِكاً أَو خِراً <|vsep|> يَروي وَيَنقل مُخبِراً عَن أَول </|bsep|> </|psep|>
عهدي بدار المنجكي محمد
6الكامل
[ "عَهدي بِدار المنجكي مُحَمدٍ", "مَثوى جُنود أَو مَناخ وُفود", "تَتَمتع المال مِنهُ بِراحَةٍ", "وَطَفاء صيغ بَنانِها مِن جود", "وَالعَيش غَض في ذراه كَأَنَّهُ", "خَضر العَوارض في بَياض خُدود", "وَيَهزنا شَرخ الصِبا فَتَخالنا", "بيض المَواضي في أَكُف الصَيد", "حَتّى هَوى بَدر الكَمال وَكَوَرَت", "شَمس السَماحة في بُروج لحود", "وَاندك طود المَعلوات وَغَيض ما", "ء المُكرَمات وَغابَ نجم سُعودي", "في كُلِ شَيءٍ لابن دم حيلة", "غَير المَنايا وَالعُيون السُود", "عَجَباً لِقَلبي كَيفَ يَحمل بَعدَهُ", "رزاء تَضيق بِهِ صُدور البيد", "فَسَقى مَلث الغاديات وَأَدمُعي", "مَجداً يلاذ بِظِلِهِ المَمدود" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem16360.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> عَهدي بِدار المنجكي مُحَمدٍ <|vsep|> مَثوى جُنود أَو مَناخ وُفود </|bsep|> <|bsep|> تَتَمتع المال مِنهُ بِراحَةٍ <|vsep|> وَطَفاء صيغ بَنانِها مِن جود </|bsep|> <|bsep|> وَالعَيش غَض في ذراه كَأَنَّهُ <|vsep|> خَضر العَوارض في بَياض خُدود </|bsep|> <|bsep|> وَيَهزنا شَرخ الصِبا فَتَخالنا <|vsep|> بيض المَواضي في أَكُف الصَيد </|bsep|> <|bsep|> حَتّى هَوى بَدر الكَمال وَكَوَرَت <|vsep|> شَمس السَماحة في بُروج لحود </|bsep|> <|bsep|> وَاندك طود المَعلوات وَغَيض ما <|vsep|> ء المُكرَمات وَغابَ نجم سُعودي </|bsep|> <|bsep|> في كُلِ شَيءٍ لابن دم حيلة <|vsep|> غَير المَنايا وَالعُيون السُود </|bsep|> <|bsep|> عَجَباً لِقَلبي كَيفَ يَحمل بَعدَهُ <|vsep|> رزاء تَضيق بِهِ صُدور البيد </|bsep|> </|psep|>
من مبلغ قصر الأمير بأنه
6الكامل
[ "مِن مبلغ قصر الأَمير بِأَنَّهُ", "فَجَعتهُ فَيمن قَد بَناهُ منونُ", "قَد أَسكَنتُهُ بَعد ما وطيء السُها", "جَدثاً فَأَمسى فيهِ وَهُوَ رَهين", "لا أَخصَبت فيهِ الحَدائق بَعدَهُ", "أَبَداً وَلا مادَت بِهنَّ غُصونُ", "وَجفا ملث الغاديات رُسومُهُ", "وَأَزبل عَنهُ الدَمع وَهُوَ مصونُ", "وَلَئن خَلا مِنهُ فبين جَوانِحي", "ربع لَهُ طول المَدا مَسكونُ", "أَقوى فَغشيت كُل قَصر وَحشة", "وَنَأى فَكُل قَد عَراهُ أَنينُ", "يُبلى الزَمان وَذِكرَهُ مُتَجدِدٌ", "ِن الزَمان بِفَضلِهِ مَشجونُ", "وَلكل عز في سِواهُ مَذَلة", "وَلِكُل صَدر في المَجالس دُونُ", "فَسَقاهُ مِن سحب الفَضائل صَيب", "يَهمي عَلى ذاكَ الضَريح هُتونُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16370.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مِن مبلغ قصر الأَمير بِأَنَّهُ <|vsep|> فَجَعتهُ فَيمن قَد بَناهُ منونُ </|bsep|> <|bsep|> قَد أَسكَنتُهُ بَعد ما وطيء السُها <|vsep|> جَدثاً فَأَمسى فيهِ وَهُوَ رَهين </|bsep|> <|bsep|> لا أَخصَبت فيهِ الحَدائق بَعدَهُ <|vsep|> أَبَداً وَلا مادَت بِهنَّ غُصونُ </|bsep|> <|bsep|> وَجفا ملث الغاديات رُسومُهُ <|vsep|> وَأَزبل عَنهُ الدَمع وَهُوَ مصونُ </|bsep|> <|bsep|> وَلَئن خَلا مِنهُ فبين جَوانِحي <|vsep|> ربع لَهُ طول المَدا مَسكونُ </|bsep|> <|bsep|> أَقوى فَغشيت كُل قَصر وَحشة <|vsep|> وَنَأى فَكُل قَد عَراهُ أَنينُ </|bsep|> <|bsep|> يُبلى الزَمان وَذِكرَهُ مُتَجدِدٌ <|vsep|> ِن الزَمان بِفَضلِهِ مَشجونُ </|bsep|> <|bsep|> وَلكل عز في سِواهُ مَذَلة <|vsep|> وَلِكُل صَدر في المَجالس دُونُ </|bsep|> </|psep|>
قصر الأمير بوادي النير بين سقى
0البسيط
[ "قَصر الأَمير بَوادي النير بين سَقى", "رياك عَني مِن الوَسميّ مِدرار", "كَم مَنزل فيكَ أَيام هَواجرها", "أَصائل وَلياليهنَّ أَسحار", "حَيث الشَبيبة بكر في غضارتها", "وَلِلصَبابة أَحلاف وَأَنصارُ", "حَيث الرِياض تَغنيني حَمائمها", "بِالدَف وَالجنك وَالمَيطورلي جار", "حَيث الخَمائل أَفلاك بِها طَلَعَت", "زهر مِن الزهر وَالندمان أَقمار", "حَيث المُدامة رَقت في زجاجتها", "يُديرها قاتن الأَجفان سحار", "عُطرية نَفضت فيها عَوارضهُ", "فَتيق مسك لَهُ الأَرواح سفار", "ياقوتة أَفرَغَت في قشر لُؤلؤَةٍ", "فَلاحَ للشُرب مِنها النور وَالنار", "شَمس تَعاطَيتها مِن راحَتي قَمَر", "لَهُ مِن الحُسن ما يَرضى وَيَختار", "يَسعى ِلَيَّ بِها تَحت الدُجا حذراً", "مِن الوشاة لِأَن اللَيل ستار", "مُتَوج الراح بِالأبريق ذو قَرط", "مثل الهِلال لَهُ الجَوزاءُ زِنار", "يَسقي وَأَسقيهِ مِن ثَغر وَمِن قَدَح", "ِلى الصَباح فَمرباح وَمخسار", "يَضمنا بِأَعالي القَصر ثَوب هَوى", "زُرت عَلَيهِ مِن الأَشواق أَزرار", "أَمتع الطَرف مِني في مَحاسنه", "وَلَيسَ عِندي مِن العُذال أَشعار", "حَتّى تَيقظ دَهري بَعدَما غَفلت", "عَني حَوادثهُ وَالدَهرُ غَدار" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem16372.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> قَصر الأَمير بَوادي النير بين سَقى <|vsep|> رياك عَني مِن الوَسميّ مِدرار </|bsep|> <|bsep|> كَم مَنزل فيكَ أَيام هَواجرها <|vsep|> أَصائل وَلياليهنَّ أَسحار </|bsep|> <|bsep|> حَيث الشَبيبة بكر في غضارتها <|vsep|> وَلِلصَبابة أَحلاف وَأَنصارُ </|bsep|> <|bsep|> حَيث الرِياض تَغنيني حَمائمها <|vsep|> بِالدَف وَالجنك وَالمَيطورلي جار </|bsep|> <|bsep|> حَيث الخَمائل أَفلاك بِها طَلَعَت <|vsep|> زهر مِن الزهر وَالندمان أَقمار </|bsep|> <|bsep|> حَيث المُدامة رَقت في زجاجتها <|vsep|> يُديرها قاتن الأَجفان سحار </|bsep|> <|bsep|> عُطرية نَفضت فيها عَوارضهُ <|vsep|> فَتيق مسك لَهُ الأَرواح سفار </|bsep|> <|bsep|> ياقوتة أَفرَغَت في قشر لُؤلؤَةٍ <|vsep|> فَلاحَ للشُرب مِنها النور وَالنار </|bsep|> <|bsep|> شَمس تَعاطَيتها مِن راحَتي قَمَر <|vsep|> لَهُ مِن الحُسن ما يَرضى وَيَختار </|bsep|> <|bsep|> يَسعى ِلَيَّ بِها تَحت الدُجا حذراً <|vsep|> مِن الوشاة لِأَن اللَيل ستار </|bsep|> <|bsep|> مُتَوج الراح بِالأبريق ذو قَرط <|vsep|> مثل الهِلال لَهُ الجَوزاءُ زِنار </|bsep|> <|bsep|> يَسقي وَأَسقيهِ مِن ثَغر وَمِن قَدَح <|vsep|> ِلى الصَباح فَمرباح وَمخسار </|bsep|> <|bsep|> يَضمنا بِأَعالي القَصر ثَوب هَوى <|vsep|> زُرت عَلَيهِ مِن الأَشواق أَزرار </|bsep|> <|bsep|> أَمتع الطَرف مِني في مَحاسنه <|vsep|> وَلَيسَ عِندي مِن العُذال أَشعار </|bsep|> </|psep|>
وافى الربيع فما عليك بعار
6الكامل
[ "وافى الرَبيع فَما عَلَيك بعار", "خَلع العذار وَلا اِرتِشاف عَقار", "صَهباءَ لَيسَ يَجوز عِندي مَزجَها", "ِلّا بِريقة شادن مِعطار", "تَدَع الدُجا صُبحاً ِذا هِيَ أَبرَزَت", "فَكَأَنَّها اِعتَصَرَت مِن الأَنوار", "قَم هاتَها حَيث الهِذار قَد اِغتَدى", "في الأَيك مُنعَكِفاً عَلى التهدار", "طَير أَعار الغُصن جنكا ركبت", "أَوتارُهُ مِن فضة الأَمطار", "وَتَبثّهُ ريح الصِبا وَيَبثها", "ذكر الهَوى مِن سالف الأَعصار", "وَاِنهَض لِنغتنم الشَبيبة قَبل أَن", "يَرمي المشيب الصَفو بِالأَكدار", "وَاِشرَب عَلى وَرد الربا ِن لَم تَجد", "وَرد الخُدود لِقلة الدِينار", "وَاِنصب بِفكرك في الهَوى شرك المُنى", "لِوُقوع ظلّ أَو خَيال ساري", "هَذا وَلَستُ أَرى ِذا فَقد الَّذي", "أَهوى جِنان الخُلد غَير النار", "هَيهات ما الناي الرَخيم وَنَشوة ال", "خمر القَديم وَنَغمة الأَوتار", "وَحَنين هَينمة الرِياح عَشية", "وَتُرسل الأَطيار في الأَسحار", "عِندي بِأَحسَن مِن مُساجَلة الأحب", "ة بِالصَبابة في سَنا الأَقمار", "مِن كُلِ مَعبود الجَمال مُحكَم", "فيما يَشا مُستعبد الأَحرار" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16374.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وافى الرَبيع فَما عَلَيك بعار <|vsep|> خَلع العذار وَلا اِرتِشاف عَقار </|bsep|> <|bsep|> صَهباءَ لَيسَ يَجوز عِندي مَزجَها <|vsep|> ِلّا بِريقة شادن مِعطار </|bsep|> <|bsep|> تَدَع الدُجا صُبحاً ِذا هِيَ أَبرَزَت <|vsep|> فَكَأَنَّها اِعتَصَرَت مِن الأَنوار </|bsep|> <|bsep|> قَم هاتَها حَيث الهِذار قَد اِغتَدى <|vsep|> في الأَيك مُنعَكِفاً عَلى التهدار </|bsep|> <|bsep|> طَير أَعار الغُصن جنكا ركبت <|vsep|> أَوتارُهُ مِن فضة الأَمطار </|bsep|> <|bsep|> وَتَبثّهُ ريح الصِبا وَيَبثها <|vsep|> ذكر الهَوى مِن سالف الأَعصار </|bsep|> <|bsep|> وَاِنهَض لِنغتنم الشَبيبة قَبل أَن <|vsep|> يَرمي المشيب الصَفو بِالأَكدار </|bsep|> <|bsep|> وَاِشرَب عَلى وَرد الربا ِن لَم تَجد <|vsep|> وَرد الخُدود لِقلة الدِينار </|bsep|> <|bsep|> وَاِنصب بِفكرك في الهَوى شرك المُنى <|vsep|> لِوُقوع ظلّ أَو خَيال ساري </|bsep|> <|bsep|> هَذا وَلَستُ أَرى ِذا فَقد الَّذي <|vsep|> أَهوى جِنان الخُلد غَير النار </|bsep|> <|bsep|> هَيهات ما الناي الرَخيم وَنَشوة ال <|vsep|> خمر القَديم وَنَغمة الأَوتار </|bsep|> <|bsep|> وَحَنين هَينمة الرِياح عَشية <|vsep|> وَتُرسل الأَطيار في الأَسحار </|bsep|> <|bsep|> عِندي بِأَحسَن مِن مُساجَلة الأحب <|vsep|> ة بِالصَبابة في سَنا الأَقمار </|bsep|> </|psep|>
زمن الربيع كنشأة العشاق
6الكامل
[ "زَمَن الرَبيع كَنَشأة العُشاقِ", "غب التَفَرُّق في نَهار تَلاقي", "فَاِنهَض ِلى تِلكَ الرِياض مُبَكِراً", "تَبكير ذات الشَجو وَالأَطواقِ", "وَاِشرَب عَلى وَرد وَنَرجس أَيكة", "صَبغا بِلَون الخَد وَالأَحداقِ", "صَهباء تَلعَب بِالعُقول فَفعلها", "فعل الهَوى بِأَلواله المُشتاقِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16376.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> زَمَن الرَبيع كَنَشأة العُشاقِ <|vsep|> غب التَفَرُّق في نَهار تَلاقي </|bsep|> <|bsep|> فَاِنهَض ِلى تِلكَ الرِياض مُبَكِراً <|vsep|> تَبكير ذات الشَجو وَالأَطواقِ </|bsep|> <|bsep|> وَاِشرَب عَلى وَرد وَنَرجس أَيكة <|vsep|> صَبغا بِلَون الخَد وَالأَحداقِ </|bsep|> </|psep|>
أدر المدامة يا نديمي
6الكامل
[ "أَدر المدامة يا نَديمي", "حَمراءَ كَالخَد اللَطيمِ", "تَسري بِأَرواح النُهى", "كَالبرءِ في الجسم السَقيم", "وَأَقم ِذا جَنَّ الدُجا", "مُتَرَديّاً ظلّ الكُروم", "فَالجَوّ راقَ كَأَنَّما", "صَقَلتهُ أَنفاس النَسيم", "وَتَبَدَدت زَهر النُجو", "م تُبدد العقد النَظيم", "قُم هاتها وَاِستَجلها", "مِن كَف ذي شُجور رَخيم", "بَدر يُريك محاسِناً", "يَسبي بِها عَقل الحَكيم", "ِن ماسَ يَذري بِالقَنا", "وَِذا رَنا فَبِكُل ريم", "في رَوضة نَسجَت بِها", "أَيدي الصِبا حبر الجَميم", "ضَحكت بِها الأَزهار لَم", "ا أَن بَكى جفن الغُيوم", "كَم لَيلة قَضَيتها", "في ظِلِها الصافي الأَديم", "مُتَذَكِراً عَهد الدُمى", "مُتَناسِياً ذكر الرُسوم", "نَشوان مِن خَمر الصِبا", "جَذلان بِالأُنس المُقيم", "حَيث الشَبيبة غَضة", "وَالوَقتُ مُقتبل النَعيم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16378.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أَدر المدامة يا نَديمي <|vsep|> حَمراءَ كَالخَد اللَطيمِ </|bsep|> <|bsep|> تَسري بِأَرواح النُهى <|vsep|> كَالبرءِ في الجسم السَقيم </|bsep|> <|bsep|> وَأَقم ِذا جَنَّ الدُجا <|vsep|> مُتَرَديّاً ظلّ الكُروم </|bsep|> <|bsep|> فَالجَوّ راقَ كَأَنَّما <|vsep|> صَقَلتهُ أَنفاس النَسيم </|bsep|> <|bsep|> وَتَبَدَدت زَهر النُجو <|vsep|> م تُبدد العقد النَظيم </|bsep|> <|bsep|> قُم هاتها وَاِستَجلها <|vsep|> مِن كَف ذي شُجور رَخيم </|bsep|> <|bsep|> بَدر يُريك محاسِناً <|vsep|> يَسبي بِها عَقل الحَكيم </|bsep|> <|bsep|> ِن ماسَ يَذري بِالقَنا <|vsep|> وَِذا رَنا فَبِكُل ريم </|bsep|> <|bsep|> في رَوضة نَسجَت بِها <|vsep|> أَيدي الصِبا حبر الجَميم </|bsep|> <|bsep|> ضَحكت بِها الأَزهار لَم <|vsep|> ا أَن بَكى جفن الغُيوم </|bsep|> <|bsep|> كَم لَيلة قَضَيتها <|vsep|> في ظِلِها الصافي الأَديم </|bsep|> <|bsep|> مُتَذَكِراً عَهد الدُمى <|vsep|> مُتَناسِياً ذكر الرُسوم </|bsep|> <|bsep|> نَشوان مِن خَمر الصِبا <|vsep|> جَذلان بِالأُنس المُقيم </|bsep|> </|psep|>
ألا هات أسقني كأسا فكأسا
16الوافر
[ "أَلا هاتَ أَسقني كَأساً فَكَأسا", "وَحيّ بِها ثَلاثاً بَل سداسا", "فَِني في اِحتساها لا أُعاصي", "رَشا تَخذ الحَشا مني كناسا", "حَبيب كُلَّما أَلقاهُ يَغضي", "فَلو أَهدَيتُهُ ساً لِسي", "بيريك ِذا بَدا قَمَراً مُنيراً", "وَغُصناً ِن ثَنى عَطفاً وَماسا", "وَيَبسم ثَغرَهُ عَن اِقحوان", "وَيَجلو خَدَهُ وَرداً وَسا", "خَلَعت عذار نَسكي في هَواهُ", "وَما راقَبتُ في حَبيبِهِ ناسا", "فَأَحلا الحُب ما كانَ اِفتِضاحاً", "وَأَشها الوَصل ما كانَ اِختِلاسا" ]
قصيدة هجاء
https://www.aldiwan.net/poem16380.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> س <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> أَلا هاتَ أَسقني كَأساً فَكَأسا <|vsep|> وَحيّ بِها ثَلاثاً بَل سداسا </|bsep|> <|bsep|> فَِني في اِحتساها لا أُعاصي <|vsep|> رَشا تَخذ الحَشا مني كناسا </|bsep|> <|bsep|> حَبيب كُلَّما أَلقاهُ يَغضي <|vsep|> فَلو أَهدَيتُهُ ساً لِسي </|bsep|> <|bsep|> بيريك ِذا بَدا قَمَراً مُنيراً <|vsep|> وَغُصناً ِن ثَنى عَطفاً وَماسا </|bsep|> <|bsep|> وَيَبسم ثَغرَهُ عَن اِقحوان <|vsep|> وَيَجلو خَدَهُ وَرداً وَسا </|bsep|> <|bsep|> خَلَعت عذار نَسكي في هَواهُ <|vsep|> وَما راقَبتُ في حَبيبِهِ ناسا </|bsep|> </|psep|>
قم هاتها فانتهاب العيش مغتنم
0البسيط
[ "قُم هاتها فِاِنتِهاب العَيش مُغتَنمٌ", "مِن كَف مُعتَدل في خَير أَبان", "حَيث الرِياض اِكتَسَت مِن سُندس حللاً", "وَتَوَّجت بِيواقيت وَعقيان", "وَالمسك في الحَمل العُلوي ِذا رَتَعَت", "غَزالة الأُفق وَالكافور سيان" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16381.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قُم هاتها فِاِنتِهاب العَيش مُغتَنمٌ <|vsep|> مِن كَف مُعتَدل في خَير أَبان </|bsep|> <|bsep|> حَيث الرِياض اِكتَسَت مِن سُندس حللاً <|vsep|> وَتَوَّجت بِيواقيت وَعقيان </|bsep|> </|psep|>
نيه جفونك من نعاسك
6الكامل
[ "نيه جُفونك مِن نُعاسك", "وَأَسمح بريقك أَو بِكاسك", "طابَ الصُبوح فَهاتَها", "وَِشرَب مَعي بِحيات راسك", "ما الوَرد ِلّا مِن خُدو", "دك وَالبَنَفسج مِن نَواسك", "أَفديك ظَبياً أَرتَجي", "ك وَأَتقي سَطوات باسك", "تَخشى الأُسود مَهابة", "مِن أَن تَمرّ عَلى كناسك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16382.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نيه جُفونك مِن نُعاسك <|vsep|> وَأَسمح بريقك أَو بِكاسك </|bsep|> <|bsep|> طابَ الصُبوح فَهاتَها <|vsep|> وَِشرَب مَعي بِحيات راسك </|bsep|> <|bsep|> ما الوَرد ِلّا مِن خُدو <|vsep|> دك وَالبَنَفسج مِن نَواسك </|bsep|> <|bsep|> أَفديك ظَبياً أَرتَجي <|vsep|> ك وَأَتقي سَطوات باسك </|bsep|> </|psep|>
نبهته ودواعي الأنس داعية
0البسيط
[ "نَبهتهُ وَدَواعي الأُنس داعية", "ِلى الطَلا وَبَشير الصُبح قَد هَتَفا", "فَقامَ مِن نَومِهِ وَسِنان تَحسبهُ", "بَدراً تَقطع عَنهُ النَعيم فَاِنكَشَفا", "وَقالَ هاتَ وَخُذها وَاِنتَهَز فُرَصاً", "فَلَن تَرى لِزَمان يَنقَضي خَلَفا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16384.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نَبهتهُ وَدَواعي الأُنس داعية <|vsep|> ِلى الطَلا وَبَشير الصُبح قَد هَتَفا </|bsep|> <|bsep|> فَقامَ مِن نَومِهِ وَسِنان تَحسبهُ <|vsep|> بَدراً تَقطع عَنهُ النَعيم فَاِنكَشَفا </|bsep|> </|psep|>
فتى راعه الدهر الخؤون ببأسه
5الطويل
[ "فَتى راعَهُ الدَهر الخُؤُون بِبَأسِهِ", "وَأَبعد عَن ذاكَ الكناس وَناسِهِ", "بِهِ لَعِبَت أَيدي الفراق فَحاضِراً", "تَراهُ وَلَكن غائِباً عَن حَواسِهِ", "مُصاب هَوى سيان حمرة دَمعِهِ", "عَلى فَقد مَن يَهوى وَخمرة كَاسِهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16385.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فَتى راعَهُ الدَهر الخُؤُون بِبَأسِهِ <|vsep|> وَأَبعد عَن ذاكَ الكناس وَناسِهِ </|bsep|> <|bsep|> بِهِ لَعِبَت أَيدي الفراق فَحاضِراً <|vsep|> تَراهُ وَلَكن غائِباً عَن حَواسِهِ </|bsep|> </|psep|>
وغزال كناسه المران
1الخفيف
[ "وَغَزال كَناسِهِ المرانُ", "ما لِقَلب مِن مُقلَتيهِ أَمانُ", "ذي نَواس كَأَنَّها ظُلمة الشر", "ك وَوَجه كَأَنَّهُ الِيمان", "فَكَأَن العذار في صَفحة الخ", "د كَفور في جيدِهِ فُرقان", "وَكَأَنا مِن أُنسِهِ وَمَحيا", "هُ بِرَوض تَظلنا الأَفنان", "خَدُّهُ الوَرد وَالبَنَفسَج صَد", "غاه لِعَيني وَثَغرهُ الأُقحُوان", "وَكَأَنَّ النَديّ وَالكاس تَجلى", "فيهِ أُفق نُجومِهِ الندمان", "وَكَأن الأَنفاس مِنهُ نَسيم", "وَكَأَنا ِذا شَدا أَغصان", "وَكَأَن الندمان في دَوحة اللَه", "و غُصون ثَمارها الكِتمان", "يَتَعاطُون أَكؤُس العَتب ِذ طا", "فَ عَلَيهُم بِها المُنى وَالأَمان", "يا سَقا ذَلِكَ الزَمان وَحَيا", "ه مَلث مِن الرِضى هتان", "زَمَن كُلُهُ رَبيع وَعَيش", "غُصنُهُ يانع الجنى فينانِ", "مر لي بِالشَئام وَالشَوق غُصن", "وَشَبابي يَزينهُ العُنفُوانِ", "اِبن عَشر وَأَربَع وَثَمان", "هِيَ عيد وَبَعضَها مَهرَجانِ" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16387.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> وَغَزال كَناسِهِ المرانُ <|vsep|> ما لِقَلب مِن مُقلَتيهِ أَمانُ </|bsep|> <|bsep|> ذي نَواس كَأَنَّها ظُلمة الشر <|vsep|> ك وَوَجه كَأَنَّهُ الِيمان </|bsep|> <|bsep|> فَكَأَن العذار في صَفحة الخ <|vsep|> د كَفور في جيدِهِ فُرقان </|bsep|> <|bsep|> وَكَأَنا مِن أُنسِهِ وَمَحيا <|vsep|> هُ بِرَوض تَظلنا الأَفنان </|bsep|> <|bsep|> خَدُّهُ الوَرد وَالبَنَفسَج صَد <|vsep|> غاه لِعَيني وَثَغرهُ الأُقحُوان </|bsep|> <|bsep|> وَكَأَنَّ النَديّ وَالكاس تَجلى <|vsep|> فيهِ أُفق نُجومِهِ الندمان </|bsep|> <|bsep|> وَكَأن الأَنفاس مِنهُ نَسيم <|vsep|> وَكَأَنا ِذا شَدا أَغصان </|bsep|> <|bsep|> وَكَأَن الندمان في دَوحة اللَه <|vsep|> و غُصون ثَمارها الكِتمان </|bsep|> <|bsep|> يَتَعاطُون أَكؤُس العَتب ِذ طا <|vsep|> فَ عَلَيهُم بِها المُنى وَالأَمان </|bsep|> <|bsep|> يا سَقا ذَلِكَ الزَمان وَحَيا <|vsep|> ه مَلث مِن الرِضى هتان </|bsep|> <|bsep|> زَمَن كُلُهُ رَبيع وَعَيش <|vsep|> غُصنُهُ يانع الجنى فينانِ </|bsep|> <|bsep|> مر لي بِالشَئام وَالشَوق غُصن <|vsep|> وَشَبابي يَزينهُ العُنفُوانِ </|bsep|> </|psep|>
يدير علي كاسات الحميا
16الوافر
[ "يُدير عَليَّ كاسات الحميا", "ضَحوك السنَّ بَراق المَحيا", "ِذا ذَكَرت صِفات الحُسن مِنهُ", "فَما سَعدي وَما أَسما وَميّا", "يَقول الوَرد في خَديهِ هَبوا", "ِلى اللذات قَبل الفَوت هَيا", "فَِن العُمر أَيام التَلاقي", "وَساعات البدار أَجل مهيا", "فَقُلت نَعم لَو أَنَّ الحَظ حَظ", "وَزارَ السَعد نادينا وَحيا", "وَلَكن لَو رَكبت الريح طَرفاً", "وَكانَ البَرق سَوطاً في يَديا", "وَسابقني الجهول عَلى حِمار", "لَكانَ السَبق في الدُنيا عليا", "وَلَو أَعيا الزَمان الوَغد همٌّ", "فَأَعجزهُ لِأَرسلهُ اليّا", "وَلَو أَنَّ السَّعادةَ بالتَّمني", "رَأَيت مَنازِلي فَوقَ الثُّرَيّا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16389.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ي <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يُدير عَليَّ كاسات الحميا <|vsep|> ضَحوك السنَّ بَراق المَحيا </|bsep|> <|bsep|> ِذا ذَكَرت صِفات الحُسن مِنهُ <|vsep|> فَما سَعدي وَما أَسما وَميّا </|bsep|> <|bsep|> يَقول الوَرد في خَديهِ هَبوا <|vsep|> ِلى اللذات قَبل الفَوت هَيا </|bsep|> <|bsep|> فَِن العُمر أَيام التَلاقي <|vsep|> وَساعات البدار أَجل مهيا </|bsep|> <|bsep|> فَقُلت نَعم لَو أَنَّ الحَظ حَظ <|vsep|> وَزارَ السَعد نادينا وَحيا </|bsep|> <|bsep|> وَلَكن لَو رَكبت الريح طَرفاً <|vsep|> وَكانَ البَرق سَوطاً في يَديا </|bsep|> <|bsep|> وَسابقني الجهول عَلى حِمار <|vsep|> لَكانَ السَبق في الدُنيا عليا </|bsep|> <|bsep|> وَلَو أَعيا الزَمان الوَغد همٌّ <|vsep|> فَأَعجزهُ لِأَرسلهُ اليّا </|bsep|> </|psep|>
قفا نتشاكا ما تشاكاه وامق
5الطويل
[ "قَفا نتشاكا ما تَشاكاهُ وَامقُ", "وَقَد ظَعنت بِالغانيات الأَيانِقُ", "كَثير سهاد العَين نزر هُجوعهُ", "يُواصل طَيفاً مِنهُم وَيُفارق", "وَقَد سَوَّدت مِنهُ وُجوه مَرب", "مِن البين وَأَبيضت يَديهِ مَفارِقُ", "تَملك حُب العامرية قَلبُهُ", "وَما عاقَهُ عَنها مِن الحَي عائِقُ", "غَزالية تَغشي العُيون جَلالة", "مَغاربها أَحشاؤُنا وَالمَشارِقُ", "فَِن خَطرت زَهواً فَغصن مَنعم", "وَِن عَبقت رَيا فَثم حَدائِقُ", "وَِن يَك في ثَغر الحسان عُذوبة", "فَفي ثَغر مَن أَهوى عَذيب وَبارق", "شَغلت بِها في المَهد عَنها صَبابة", "ولَم تَكُ قَدَت فيهِ عَني البَخانِقُ", "وَبي حالة العُشاق في كُل حالة", "وَلَكِنَّني لَم أَدرِ مَن أَنا عاشِق", "رَعى اللَهُ بِالجَرعاءِ وَقفة ساعةٍ", "وَنَحُن بِأَلحاظ الهَوى نَترامق", "يَشير بِأَطراف البنان ويَشتَكي", "اليم الجَوى مِنا مَشوق وَشائق", "ِلى أَن قَضى التَوديع فينا قَضاءَهُ", "وَسارَت تؤم الجزع فينا السَوابق", "رَجعت وَطَرفي لا تَغيض دُموعُهُ", "وَقَلبيَ لا ذُقت النَوى وَهُوَ خافق" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16390.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ق <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قَفا نتشاكا ما تَشاكاهُ وَامقُ <|vsep|> وَقَد ظَعنت بِالغانيات الأَيانِقُ </|bsep|> <|bsep|> كَثير سهاد العَين نزر هُجوعهُ <|vsep|> يُواصل طَيفاً مِنهُم وَيُفارق </|bsep|> <|bsep|> وَقَد سَوَّدت مِنهُ وُجوه مَرب <|vsep|> مِن البين وَأَبيضت يَديهِ مَفارِقُ </|bsep|> <|bsep|> تَملك حُب العامرية قَلبُهُ <|vsep|> وَما عاقَهُ عَنها مِن الحَي عائِقُ </|bsep|> <|bsep|> غَزالية تَغشي العُيون جَلالة <|vsep|> مَغاربها أَحشاؤُنا وَالمَشارِقُ </|bsep|> <|bsep|> فَِن خَطرت زَهواً فَغصن مَنعم <|vsep|> وَِن عَبقت رَيا فَثم حَدائِقُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن يَك في ثَغر الحسان عُذوبة <|vsep|> فَفي ثَغر مَن أَهوى عَذيب وَبارق </|bsep|> <|bsep|> شَغلت بِها في المَهد عَنها صَبابة <|vsep|> ولَم تَكُ قَدَت فيهِ عَني البَخانِقُ </|bsep|> <|bsep|> وَبي حالة العُشاق في كُل حالة <|vsep|> وَلَكِنَّني لَم أَدرِ مَن أَنا عاشِق </|bsep|> <|bsep|> رَعى اللَهُ بِالجَرعاءِ وَقفة ساعةٍ <|vsep|> وَنَحُن بِأَلحاظ الهَوى نَترامق </|bsep|> <|bsep|> يَشير بِأَطراف البنان ويَشتَكي <|vsep|> اليم الجَوى مِنا مَشوق وَشائق </|bsep|> <|bsep|> ِلى أَن قَضى التَوديع فينا قَضاءَهُ <|vsep|> وَسارَت تؤم الجزع فينا السَوابق </|bsep|> </|psep|>
لحظات ترمي الحشا بنبال
1الخفيف
[ "لَحظات تَرمي الحَشا بِنبال", "قاتِلات وَلات حين قِتال", "وَخُدود كَالوَرد لَوناً وَطيباً", "صَقَلتها صِبا ِلَيها وَالجَمال", "وَثَنايا كَاللؤلؤِ الرَطب تَزري", "حسن نَظم لَها بِعَقد الللي", "وَقِوام يَحكي العَوالي وَلَكن", "فَعلَهُ في القُلوب فعل العَوالي", "مِن نَصيري عَلى الحَبيب المُفَدى", "بِنُفوس مِنا كِرام غَوالي", "قَمر يُخجل الشُموس ضِياءً", "وَقَضيب يَسقى بِماءِ الدَلال", "وَغَزال للمسك في الفَم مِنهُ", "نَفحات تَفوق مسك الغَزال", "راحَ يَشدو بِذكر خَمرة وَعدٍ", "عِندَ سَمعي فأَسكرت مالي", "خَمرة صورت عُصارة جَمر", "لِظُنون في أَكؤس مِن ل", "غادَرتَني أَيدي هَواهُ بِجسم", "ناحل ماحل كَربع بالي", "أَتَمنى خَيالَهُ وَبَعيد", "أَن يَزور الخَيال طَيف الخَيال" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16391.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لَحظات تَرمي الحَشا بِنبال <|vsep|> قاتِلات وَلات حين قِتال </|bsep|> <|bsep|> وَخُدود كَالوَرد لَوناً وَطيباً <|vsep|> صَقَلتها صِبا ِلَيها وَالجَمال </|bsep|> <|bsep|> وَثَنايا كَاللؤلؤِ الرَطب تَزري <|vsep|> حسن نَظم لَها بِعَقد الللي </|bsep|> <|bsep|> وَقِوام يَحكي العَوالي وَلَكن <|vsep|> فَعلَهُ في القُلوب فعل العَوالي </|bsep|> <|bsep|> مِن نَصيري عَلى الحَبيب المُفَدى <|vsep|> بِنُفوس مِنا كِرام غَوالي </|bsep|> <|bsep|> قَمر يُخجل الشُموس ضِياءً <|vsep|> وَقَضيب يَسقى بِماءِ الدَلال </|bsep|> <|bsep|> وَغَزال للمسك في الفَم مِنهُ <|vsep|> نَفحات تَفوق مسك الغَزال </|bsep|> <|bsep|> راحَ يَشدو بِذكر خَمرة وَعدٍ <|vsep|> عِندَ سَمعي فأَسكرت مالي </|bsep|> <|bsep|> خَمرة صورت عُصارة جَمر <|vsep|> لِظُنون في أَكؤس مِن ل </|bsep|> <|bsep|> غادَرتَني أَيدي هَواهُ بِجسم <|vsep|> ناحل ماحل كَربع بالي </|bsep|> </|psep|>
يروحي بل بآبائي الكرام
16الوافر
[ "يروحي بَل بِبائي الكِرامِ", "رَشاً لِعبت بِهِ أَيدي المدامِ", "ِذا ما اِفتَرَّ عَن بَرد طَوَينا", "حَشايانا عَلى حَرّ الأَوام", "وَلَولا عارضاهُ لَما عَلمنا", "بِأَن البَدر يَطلع في اللثام", "لَعوب بِِصطِبار أَخى شُجون", "طَليق الدَمع مَأثور الهيام", "يُسابق دَمعَهُ صَوب الغَوادي", "وَيَحكي شَجوَهُ نَوح الحَمام", "تَذكر بِالحِما ِذ شامَ بَرقاً", "زَمان اللَهو مُنتَسق النِظام", "وَقَصر وَاسع الأَكناف رَحباً", "يُجرر فيهِ أَذيال الغَرام", "وَقَد نَظمت لَنا كَف التَصابي", "عُقود الوَصل في سلك المَرام", "وَقَد سَقى وَصلَنا مَوصول دَمعي", "وَحيّا عَهدِنا عَهد الغَمام" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16392.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يروحي بَل بِبائي الكِرامِ <|vsep|> رَشاً لِعبت بِهِ أَيدي المدامِ </|bsep|> <|bsep|> ِذا ما اِفتَرَّ عَن بَرد طَوَينا <|vsep|> حَشايانا عَلى حَرّ الأَوام </|bsep|> <|bsep|> وَلَولا عارضاهُ لَما عَلمنا <|vsep|> بِأَن البَدر يَطلع في اللثام </|bsep|> <|bsep|> لَعوب بِِصطِبار أَخى شُجون <|vsep|> طَليق الدَمع مَأثور الهيام </|bsep|> <|bsep|> يُسابق دَمعَهُ صَوب الغَوادي <|vsep|> وَيَحكي شَجوَهُ نَوح الحَمام </|bsep|> <|bsep|> تَذكر بِالحِما ِذ شامَ بَرقاً <|vsep|> زَمان اللَهو مُنتَسق النِظام </|bsep|> <|bsep|> وَقَصر وَاسع الأَكناف رَحباً <|vsep|> يُجرر فيهِ أَذيال الغَرام </|bsep|> <|bsep|> وَقَد نَظمت لَنا كَف التَصابي <|vsep|> عُقود الوَصل في سلك المَرام </|bsep|> </|psep|>
أجرني بالتواصل بعد بعدك
16الوافر
[ "أَجرني بِالتَواصل بَعدَ بُعدك", "لَعَلي أَجتَني ثَمَرات وَعدك", "وَأَسألك القَليل مِن التَلاقي", "وَلَكن خَشيَتي مِن سوءِ رَدك", "سَقى الرَحمَن أَياماً سَقَينا", "بِها راحاً عَلى وَردات خَدك", "وَنَلثم اقحوان الثَغر طَوراً", "عَلى جَزع وَنَهصر غُصن قَدك", "وَنَقتَبل السُعود لَنا بِصرح", "بَدَت بِبُروجِها أَقمار سَعدك", "نَجرُر فيهِ أَذيال التَصابي", "وَنَنشُق عرفهُ مِن طيب ندك", "أَلا أَنَّ النَعيم لِدون يَوم", "تَواصل وَالجَحيم لِدُون صَدك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16394.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَجرني بِالتَواصل بَعدَ بُعدك <|vsep|> لَعَلي أَجتَني ثَمَرات وَعدك </|bsep|> <|bsep|> وَأَسألك القَليل مِن التَلاقي <|vsep|> وَلَكن خَشيَتي مِن سوءِ رَدك </|bsep|> <|bsep|> سَقى الرَحمَن أَياماً سَقَينا <|vsep|> بِها راحاً عَلى وَردات خَدك </|bsep|> <|bsep|> وَنَلثم اقحوان الثَغر طَوراً <|vsep|> عَلى جَزع وَنَهصر غُصن قَدك </|bsep|> <|bsep|> وَنَقتَبل السُعود لَنا بِصرح <|vsep|> بَدَت بِبُروجِها أَقمار سَعدك </|bsep|> <|bsep|> نَجرُر فيهِ أَذيال التَصابي <|vsep|> وَنَنشُق عرفهُ مِن طيب ندك </|bsep|> </|psep|>
ألقى فؤادي في أواري
6الكامل
[ "أَلقى فُؤادي في أَواري", "قَمر سراهُ مِن اسكدار", "يَمضي الدُجى وَنَواظري", "في حُبِهِ تَرعى الذَراري", "وَاود لَو عَلقت بِذَي", "ل الوَعد مِنهُ يَد اِنتِظاري", "يَجني فَأَبدى العُذر عَن", "هُ وَلَيسَ يَرضى بِاِعتِذاري", "أَتراهُ يَدري بِالَّذي", "قاسَيتُهُ أَم غَير داري", "أَشكو الظَما أَبَداً وَما", "ء الحُسن في خَديهِ جاري", "أَغدو بِهِ حَيران لا أَد", "ري يَميني مِن يَساري", "ريم أَبت أَخلاقُهُ", "ِلّا التَخَلُق بِالنَفار", "فَعشقتهُ وَعَلَيهِ مِن", "دُون الوَرى وَقع اِختِياري" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16395.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> أَلقى فُؤادي في أَواري <|vsep|> قَمر سراهُ مِن اسكدار </|bsep|> <|bsep|> يَمضي الدُجى وَنَواظري <|vsep|> في حُبِهِ تَرعى الذَراري </|bsep|> <|bsep|> وَاود لَو عَلقت بِذَي <|vsep|> ل الوَعد مِنهُ يَد اِنتِظاري </|bsep|> <|bsep|> يَجني فَأَبدى العُذر عَن <|vsep|> هُ وَلَيسَ يَرضى بِاِعتِذاري </|bsep|> <|bsep|> أَتراهُ يَدري بِالَّذي <|vsep|> قاسَيتُهُ أَم غَير داري </|bsep|> <|bsep|> أَشكو الظَما أَبَداً وَما <|vsep|> ء الحُسن في خَديهِ جاري </|bsep|> <|bsep|> أَغدو بِهِ حَيران لا أَد <|vsep|> ري يَميني مِن يَساري </|bsep|> <|bsep|> ريم أَبت أَخلاقُهُ <|vsep|> ِلّا التَخَلُق بِالنَفار </|bsep|> </|psep|>
ودع قلبي السرور والفرحا
13المنسرح
[ "وَدع قَلبي السُرور وَالفَرحا", "مِن بَعد ذاكَ الغَزال ِذ سَنحا", "وَرحت مِن مُقلَتي مُغتَبِقاً", "وَمِن لَماهُ قَد صرت مُصطَبِحا", "يَذكرني في الدُجى مَنازِلهُ", "ِن عَنَّ بَرق وَطائر صَدحا", "وَلي فُؤاد عَلى الهَوى جلد", "بِغَير خَد الحِسان ما جَرَحا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16397.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَدع قَلبي السُرور وَالفَرحا <|vsep|> مِن بَعد ذاكَ الغَزال ِذ سَنحا </|bsep|> <|bsep|> وَرحت مِن مُقلَتي مُغتَبِقاً <|vsep|> وَمِن لَماهُ قَد صرت مُصطَبِحا </|bsep|> <|bsep|> يَذكرني في الدُجى مَنازِلهُ <|vsep|> ِن عَنَّ بَرق وَطائر صَدحا </|bsep|> </|psep|>
يا حبذا شادن في ثغره ضرب
0البسيط
[ "يا حَبَذا شادن في ثَغرِهِ ضَربُ", "وَمِن مَحياهُ بَدر التَمّ يَحتَجِبُ", "وَمَن لَواحظِهِ الأَسياف مغمدة", "وَمِن مَعاطفِهِ الأَغصان تَضطَرِبُ", "بَدر وَلَكن سويد القَلب مَسكَنَهُ", "وَحُسنَهُ بِأَيادي الطَرف مُنتَهب", "نَائي الدِيار بَعيد الوَصل مُحتَجب", "وَقَلب عاشِقِهِ بِالصَد مُكتَئب", "يَصد ثُمَّ أَراضيهِ فَحالتنا", "سيان لَكنهُ يَنَأى وَأَقتَرب", "قَطَعت جون الفَيافي وَالقَفار لِكَي", "أَشفي الفُؤاد الَّذي قَد مَسَهُ الوَصب", "وَلَيسَ قَصدي سِوى أَني أَقبل أَع", "تاب الدِيار وَلا لي غَيرَهُ أَرَب", "هَذا وَفَضلي شَهير شاعَ في البَلَد ال", "قاصي وَقَد كَشفت عَن وَجهِهِ الحجب", "فَما ظَفَرت بِما قَد كُنت أَطلبهُ", "مِن الدِيار وَكانَ المانع الأَدَب" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16399.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا حَبَذا شادن في ثَغرِهِ ضَربُ <|vsep|> وَمِن مَحياهُ بَدر التَمّ يَحتَجِبُ </|bsep|> <|bsep|> وَمَن لَواحظِهِ الأَسياف مغمدة <|vsep|> وَمِن مَعاطفِهِ الأَغصان تَضطَرِبُ </|bsep|> <|bsep|> بَدر وَلَكن سويد القَلب مَسكَنَهُ <|vsep|> وَحُسنَهُ بِأَيادي الطَرف مُنتَهب </|bsep|> <|bsep|> نَائي الدِيار بَعيد الوَصل مُحتَجب <|vsep|> وَقَلب عاشِقِهِ بِالصَد مُكتَئب </|bsep|> <|bsep|> يَصد ثُمَّ أَراضيهِ فَحالتنا <|vsep|> سيان لَكنهُ يَنَأى وَأَقتَرب </|bsep|> <|bsep|> قَطَعت جون الفَيافي وَالقَفار لِكَي <|vsep|> أَشفي الفُؤاد الَّذي قَد مَسَهُ الوَصب </|bsep|> <|bsep|> وَلَيسَ قَصدي سِوى أَني أَقبل أَع <|vsep|> تاب الدِيار وَلا لي غَيرَهُ أَرَب </|bsep|> <|bsep|> هَذا وَفَضلي شَهير شاعَ في البَلَد ال <|vsep|> قاصي وَقَد كَشفت عَن وَجهِهِ الحجب </|bsep|> </|psep|>
يا بأبي الشادن الرخيم
0البسيط
[ "يا بِأِبي الشادن الرَخيم", "أَسقمني لَحظَهُ السَقيمَ", "مَبسمَهُ وَاللَما شَهيٌّ", "عَلَيهما غلني تَحوم", "أَقعدني عَنهُ سوء حَظ", "بِبَعضِهِ الدَهر لا يَقوم", "وَيلاي مِن أَين لي فُؤاد", "يَقل وَالوَجد بي عَظيم", "تَوَقعت مُقلَتي خَيالاً", "فَعزَ مِن ذاكَ ما تَروم", "هب زارَني مِنهُ طَيف", "مِن أَين لي ناظر نُؤوم" ]
قصيدة ذم
https://www.aldiwan.net/poem16401.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> م <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> يا بِأِبي الشادن الرَخيم <|vsep|> أَسقمني لَحظَهُ السَقيمَ </|bsep|> <|bsep|> مَبسمَهُ وَاللَما شَهيٌّ <|vsep|> عَلَيهما غلني تَحوم </|bsep|> <|bsep|> أَقعدني عَنهُ سوء حَظ <|vsep|> بِبَعضِهِ الدَهر لا يَقوم </|bsep|> <|bsep|> وَيلاي مِن أَين لي فُؤاد <|vsep|> يَقل وَالوَجد بي عَظيم </|bsep|> <|bsep|> تَوَقعت مُقلَتي خَيالاً <|vsep|> فَعزَ مِن ذاكَ ما تَروم </|bsep|> </|psep|>
غصن من البان في أثواب سوسان
0البسيط
[ "غُصن مِن البان في أَثواب سَوسانِ", "مَسيّجٌ وَرد خَديهِ بِريحانِ", "وَرد مِن الحُسن حار في اسرتِهِ", "لا يُصدر الطَرف عَنهُ غَير ظَمنِ", "مُستَعطف لِقُلوب الناس مَنطقهُ", "تَلقاهُ مِن كُلِ ِنسان بِِنسانِ", "ما لَذَّة الراح ِلّا أَن تَكون لَنا", "مدارة مِن يَديهِ وَسَط بُستانِ", "وَردية قَد كَساها حينَ شَعشعها", "مِن وَرد خَديهِ صبغاً ذَلِكَ الجاني", "مُقابل في الرُبا وَالكَأس في يَدِهِ", "وَرداً بِوَرد وَرَيحاناً بِرَيحانِ", "بَدر ِذا حَجَبوهُ عَن نَواظرنا", "عَوضنَ عَن لُؤلؤٍ رَطب بِعقيانِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16403.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> غُصن مِن البان في أَثواب سَوسانِ <|vsep|> مَسيّجٌ وَرد خَديهِ بِريحانِ </|bsep|> <|bsep|> وَرد مِن الحُسن حار في اسرتِهِ <|vsep|> لا يُصدر الطَرف عَنهُ غَير ظَمنِ </|bsep|> <|bsep|> مُستَعطف لِقُلوب الناس مَنطقهُ <|vsep|> تَلقاهُ مِن كُلِ ِنسان بِِنسانِ </|bsep|> <|bsep|> ما لَذَّة الراح ِلّا أَن تَكون لَنا <|vsep|> مدارة مِن يَديهِ وَسَط بُستانِ </|bsep|> <|bsep|> وَردية قَد كَساها حينَ شَعشعها <|vsep|> مِن وَرد خَديهِ صبغاً ذَلِكَ الجاني </|bsep|> <|bsep|> مُقابل في الرُبا وَالكَأس في يَدِهِ <|vsep|> وَرداً بِوَرد وَرَيحاناً بِرَيحانِ </|bsep|> </|psep|>
وبي رشأ غريب الزي
16الوافر
[ "وَبي رَشأ غَريب الزي", "يِ في خُلق وَفي خلقِ", "وَلي ما شئت مِن وَرد", "بِرَوضة خَدِهِ عَبَق", "وَصَدغ كَالهِلال بَدت", "عَلَيهِ خُضرة الأُفق", "وَمشن صَهباهُ مُصطَبِحي", "وَمِن لَمياهُ مُغتَبِقي", "بِنَرجسه الحَدائق مِنهُ", "نَفدي نَرجس الحدق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16405.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَبي رَشأ غَريب الزي <|vsep|> يِ في خُلق وَفي خلقِ </|bsep|> <|bsep|> وَلي ما شئت مِن وَرد <|vsep|> بِرَوضة خَدِهِ عَبَق </|bsep|> <|bsep|> وَصَدغ كَالهِلال بَدت <|vsep|> عَلَيهِ خُضرة الأُفق </|bsep|> <|bsep|> وَمشن صَهباهُ مُصطَبِحي <|vsep|> وَمِن لَمياهُ مُغتَبِقي </|bsep|> </|psep|>
أتدري ما حوى الشعب اليماني
16الوافر
[ "أَتَدري ما حَوى الشعب اليَماني", "بدور دُجى عَلى عَذبات بانِ", "شموس في سَما الفسطاط تَبدو", "وَِن غَربت فَمغربها جَناني", "تَخر لَها الضَمائر ساجِدات", "وَتَلثم ترب مَوطئها الأَماني", "جَذر دونَها الساد صَرعى", "بِسحر لِحاظها لا بِالطِعانِ", "ِذا ما رُحت أُفكَر في هَواها", "غَدَوت كَأَنَّني قَلب الجَبانِ", "سَقى بِالنير بين زَمان أُنسي", "هتون الدَمع بَل صَوب الهِتان", "زَمان مَسرة تَلهيكَ فيهِ", "عَن الأَوتار قَهقهة القَناني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16407.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَتَدري ما حَوى الشعب اليَماني <|vsep|> بدور دُجى عَلى عَذبات بانِ </|bsep|> <|bsep|> شموس في سَما الفسطاط تَبدو <|vsep|> وَِن غَربت فَمغربها جَناني </|bsep|> <|bsep|> تَخر لَها الضَمائر ساجِدات <|vsep|> وَتَلثم ترب مَوطئها الأَماني </|bsep|> <|bsep|> جَذر دونَها الساد صَرعى <|vsep|> بِسحر لِحاظها لا بِالطِعانِ </|bsep|> <|bsep|> ِذا ما رُحت أُفكَر في هَواها <|vsep|> غَدَوت كَأَنَّني قَلب الجَبانِ </|bsep|> <|bsep|> سَقى بِالنير بين زَمان أُنسي <|vsep|> هتون الدَمع بَل صَوب الهِتان </|bsep|> </|psep|>
وروض يجول الماء تحت ظلاله
5الطويل
[ "وَرَوض يَجول الماء تَحتَ ظِلالِهِ", "كَأيم مروع أَو حُسام مجرد", "يَلوح بِهِ قاني الشَقيق وَقد حَكى", "لَواحظ مَخمور كَحلن بِأَثمَد", "وَيَهمي بِهِ قَطر النَدا فَتَخالَهُ", "مُبَدد عقد في فِراش زمرد", "وَرَيحانَهُ الغَض الشَهي كَأَنَّهُ", "مبادي عذار لاحَ في خَد أَغيَد", "سَقاني بِهِ راح الرِضاب مُهفهف", "فَرُحت بِها لا أُفرق اليَوم مَن غَد", "وَبت أَظن الجلنار بِدَوحِهِ", "نُجوم عَقيق في سَماءِ زَبَرجَد", "ِلى أَن بَدَت شَمس النَهار كَأَنَّها", "مجن كميّ قَد تَحلى بِعَسجَد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16408.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَرَوض يَجول الماء تَحتَ ظِلالِهِ <|vsep|> كَأيم مروع أَو حُسام مجرد </|bsep|> <|bsep|> يَلوح بِهِ قاني الشَقيق وَقد حَكى <|vsep|> لَواحظ مَخمور كَحلن بِأَثمَد </|bsep|> <|bsep|> وَيَهمي بِهِ قَطر النَدا فَتَخالَهُ <|vsep|> مُبَدد عقد في فِراش زمرد </|bsep|> <|bsep|> وَرَيحانَهُ الغَض الشَهي كَأَنَّهُ <|vsep|> مبادي عذار لاحَ في خَد أَغيَد </|bsep|> <|bsep|> سَقاني بِهِ راح الرِضاب مُهفهف <|vsep|> فَرُحت بِها لا أُفرق اليَوم مَن غَد </|bsep|> <|bsep|> وَبت أَظن الجلنار بِدَوحِهِ <|vsep|> نُجوم عَقيق في سَماءِ زَبَرجَد </|bsep|> </|psep|>
لم أنس قولة هاتف
6الكامل
[ "لَم أَنسَ قَولة هاتف", "مِن نحوِ رامة بي وَخيف", "أَما أَنا فَمُتَيم", "قَلق الفُؤاد فَأَنتَ كَيف", "فَأَجَبتَهُ وَالعيس تَنتَظر ال", "سَرى وَالوَصل ضَيف", "حالي كَحالك في الهَوى", "وَأَنا القَتيل بَغَير سَيف", "مَن لَم تُساعدهُ الحُظو", "ظ فَكُلُ ما يُبديهِ زيف", "لَم تَجد أه بَعدَ ما", "رَحَل الخَليط وَقَول حيف", "أَمسيت طَيفاً بِالنَحو", "ل فَجد عَلى طَيف بِطَيف" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16410.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لَم أَنسَ قَولة هاتف <|vsep|> مِن نحوِ رامة بي وَخيف </|bsep|> <|bsep|> أَما أَنا فَمُتَيم <|vsep|> قَلق الفُؤاد فَأَنتَ كَيف </|bsep|> <|bsep|> فَأَجَبتَهُ وَالعيس تَنتَظر ال <|vsep|> سَرى وَالوَصل ضَيف </|bsep|> <|bsep|> حالي كَحالك في الهَوى <|vsep|> وَأَنا القَتيل بَغَير سَيف </|bsep|> <|bsep|> مَن لَم تُساعدهُ الحُظو <|vsep|> ظ فَكُلُ ما يُبديهِ زيف </|bsep|> <|bsep|> لَم تَجد أه بَعدَ ما <|vsep|> رَحَل الخَليط وَقَول حيف </|bsep|> </|psep|>
صاد الأسود بمقلة وسناء
6الكامل
[ "صادَ الأُسود بِمُقلة وَسَناءِ", "وَسَبا العُقول بِطَلعة وَسَناءِ", "وَأَتى بِأَزرق ثَوبِهِ مُتَوَشِحاً", "فَكَأَنَّهُ بَدر بَدا بِسَماءِ", "خَجلت شُموس الأُفق مِنهُ عِندَما", "وافى بِتلك الطَلعة الحَسناءِ", "وَالقَضب خَرت سُجَّداً لَما بَدا", "مُتَخَطِراً بِالقامة الهَيفاءِ", "وَبِلَيل طَرتهِ ضَللت وَِنَّني", "مِن صُبح غُرتهِ وَجَدت هدائي", "فَتَبارك الرَحمَن ما أَحلاهُ مِن", "رَشاء غَدا يَرعاهُ في الأَحشاءِ", "ما كُنت أَحسَب قَبل صَيد الظَبي لي", "ِن الأُسود فَرائس لِظباءِ", "حَتّى طَعنت بأَسمر مِن قَدِهِ", "وَقَتَلت مِن أَلحاظِهِ بِظِباءِ", "فَِذا رَنا وَِذا اِنثَنى لا تَذكُروا", "بيض الظِبا مَع صَعدة سَمراءِ", "سُلطان حسن في المَلاحة قَدهُ", "قَد خَصَهُ مِن شِعرِهِ بِلِواءِ", "وَبِوَجنَتَيهِ عَجائب مِن بَعضِها", "نار يَشب ضرامها بِالماءِ", "قَمر بِأَعلا جَلق مُستَوطن", "وَمَنازل الأَقمار في العَلياءِ", "كَم رُمت مِنهُ قُربة فَتَجيبني", "أَلحاظُهُ اللاتي سَفَكنَ دِمائي", "مَن رامَ يَحيى فَليَمُت في حُبِهِ", "حَتّى يَعدُّ غَداً مِن الأَحياءِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16412.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ء <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> صادَ الأُسود بِمُقلة وَسَناءِ <|vsep|> وَسَبا العُقول بِطَلعة وَسَناءِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَتى بِأَزرق ثَوبِهِ مُتَوَشِحاً <|vsep|> فَكَأَنَّهُ بَدر بَدا بِسَماءِ </|bsep|> <|bsep|> خَجلت شُموس الأُفق مِنهُ عِندَما <|vsep|> وافى بِتلك الطَلعة الحَسناءِ </|bsep|> <|bsep|> وَالقَضب خَرت سُجَّداً لَما بَدا <|vsep|> مُتَخَطِراً بِالقامة الهَيفاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَبِلَيل طَرتهِ ضَللت وَِنَّني <|vsep|> مِن صُبح غُرتهِ وَجَدت هدائي </|bsep|> <|bsep|> فَتَبارك الرَحمَن ما أَحلاهُ مِن <|vsep|> رَشاء غَدا يَرعاهُ في الأَحشاءِ </|bsep|> <|bsep|> ما كُنت أَحسَب قَبل صَيد الظَبي لي <|vsep|> ِن الأُسود فَرائس لِظباءِ </|bsep|> <|bsep|> حَتّى طَعنت بأَسمر مِن قَدِهِ <|vsep|> وَقَتَلت مِن أَلحاظِهِ بِظِباءِ </|bsep|> <|bsep|> فَِذا رَنا وَِذا اِنثَنى لا تَذكُروا <|vsep|> بيض الظِبا مَع صَعدة سَمراءِ </|bsep|> <|bsep|> سُلطان حسن في المَلاحة قَدهُ <|vsep|> قَد خَصَهُ مِن شِعرِهِ بِلِواءِ </|bsep|> <|bsep|> وَبِوَجنَتَيهِ عَجائب مِن بَعضِها <|vsep|> نار يَشب ضرامها بِالماءِ </|bsep|> <|bsep|> قَمر بِأَعلا جَلق مُستَوطن <|vsep|> وَمَنازل الأَقمار في العَلياءِ </|bsep|> <|bsep|> كَم رُمت مِنهُ قُربة فَتَجيبني <|vsep|> أَلحاظُهُ اللاتي سَفَكنَ دِمائي </|bsep|> </|psep|>
وكم طارحت من ورقاء تشدو
16الوافر
[ "وَكَم طارَحَت مِن وَرقاء تَشدو", "عَلى الشرفين بِالوادي السَعيد", "تَقول أَعد ِذا أَصغيت شَجواً", "وَِن أَصغَت أَقولُ لَها أَعيدي", "فَتَرحم لَوعَتي وَتَقول قَولاً", "جَميلاً ما عَلَيهِ مِن مَزيد", "أَلا يا نَسمة الأَسحار قُولي", "لِفاتنة أَقلبَكِ مِن حَديد", "أَطَلتِ عَذابَهُ وَأَسَأتِ حَتّى", "بَكَتهُ اليَوم أَجفان الحَسود", "قَتيل هَواكِ ما تَدعوهُ ِلّا", "أَجابَتكِ العِظام مِن اللُحود" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16413.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَكَم طارَحَت مِن وَرقاء تَشدو <|vsep|> عَلى الشرفين بِالوادي السَعيد </|bsep|> <|bsep|> تَقول أَعد ِذا أَصغيت شَجواً <|vsep|> وَِن أَصغَت أَقولُ لَها أَعيدي </|bsep|> <|bsep|> فَتَرحم لَوعَتي وَتَقول قَولاً <|vsep|> جَميلاً ما عَلَيهِ مِن مَزيد </|bsep|> <|bsep|> أَلا يا نَسمة الأَسحار قُولي <|vsep|> لِفاتنة أَقلبَكِ مِن حَديد </|bsep|> <|bsep|> أَطَلتِ عَذابَهُ وَأَسَأتِ حَتّى <|vsep|> بَكَتهُ اليَوم أَجفان الحَسود </|bsep|> </|psep|>
الديه نهب النفوس مباح
1الخفيف
[ "الَدَيهِ نهب النُفوس مُباح", "رشاء سافك الدِما سفاح", "أَي أَسد تَحوم حَول حِماهُ", "وَكناس لَهُ الظِبا وَالرِماح", "ابن عَشر وَاربع لَو تَبدى", "في دُجى اللَيل قُلت لاحَ الصَباح", "ما رَبيع العُيون غَير مَحيا", "هُ ِلَيهِ أَرواحُنا تَرتاح", "ليَ وَرد مِن وَجنَتيهِ جَنيّ وَمُدام", "مِن ثَغرِهِ وَأَقاح", "تَتَدانى مِنا القُلوب وَِن شَ", "ط مَزار وَأَبعدَت أَشباح", "ِن كُتُبي ِلَيهِ صَحف الأَماني", "وَبِها الرُسُل بِيَنَنا أَرواح" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16449.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> الَدَيهِ نهب النُفوس مُباح <|vsep|> رشاء سافك الدِما سفاح </|bsep|> <|bsep|> أَي أَسد تَحوم حَول حِماهُ <|vsep|> وَكناس لَهُ الظِبا وَالرِماح </|bsep|> <|bsep|> ابن عَشر وَاربع لَو تَبدى <|vsep|> في دُجى اللَيل قُلت لاحَ الصَباح </|bsep|> <|bsep|> ما رَبيع العُيون غَير مَحيا <|vsep|> هُ ِلَيهِ أَرواحُنا تَرتاح </|bsep|> <|bsep|> ليَ وَرد مِن وَجنَتيهِ جَنيّ وَمُدام <|vsep|> مِن ثَغرِهِ وَأَقاح </|bsep|> <|bsep|> تَتَدانى مِنا القُلوب وَِن شَ <|vsep|> ط مَزار وَأَبعدَت أَشباح </|bsep|> </|psep|>
مهلا فحبك بي أراه عابثا
6الكامل
[ "مَهلاً فَحُبك بي أَراهُ عابِثا", "وَأَظنهُ لِلروح مِني وارِثا", "مَن ذا الَّذي أَلوى بِعَهدك في الهَوى", "حَتذى اِنثَنيت عَن المَودة ناكِثا", "جَرَبت فيكَ الحادِثات فَلَم أَجد", "مثل الرَقيب ِذا خَلَونا حادِثا", "يا مشبه الرام ِلّا أَنَّهُ", "خَلَقت لَنا عَيناهُ سِحراً نافِثا", "قَد راحَ بِالقَمرين طَرفي هازِياً", "لَما رَأى في بردتيك الثالثا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16450.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ث <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مَهلاً فَحُبك بي أَراهُ عابِثا <|vsep|> وَأَظنهُ لِلروح مِني وارِثا </|bsep|> <|bsep|> مَن ذا الَّذي أَلوى بِعَهدك في الهَوى <|vsep|> حَتذى اِنثَنيت عَن المَودة ناكِثا </|bsep|> <|bsep|> جَرَبت فيكَ الحادِثات فَلَم أَجد <|vsep|> مثل الرَقيب ِذا خَلَونا حادِثا </|bsep|> <|bsep|> يا مشبه الرام ِلّا أَنَّهُ <|vsep|> خَلَقت لَنا عَيناهُ سِحراً نافِثا </|bsep|> </|psep|>
إلى م ترى غضبان للعهد ناسيا
5الطويل
[ "ِلى م تَرى غَضبان لِلعَهد ناسيا", "وَعَطفك ذا لين وَقَلبك قاسيا", "بِعَيشك هِب لي مِن رضابك نَهلة", "فَقَد حَبس النَدمان عَني كاسيا", "وَما أَنا مَن وَفي الشَباب حُقوقَهُ", "وَقَد أَخَذت أَيدي المَشيب براسيا", "وَغادَرني اهتزّ كَالغُصن لَوعة", "تَذكر لَيلات فَدَتها حَواسيا", "لَيال بِها كُنت السَمير وَخَمرَتي", "لَماك وَمِن خَدَيك وَردي وَسيا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16451.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِلى م تَرى غَضبان لِلعَهد ناسيا <|vsep|> وَعَطفك ذا لين وَقَلبك قاسيا </|bsep|> <|bsep|> بِعَيشك هِب لي مِن رضابك نَهلة <|vsep|> فَقَد حَبس النَدمان عَني كاسيا </|bsep|> <|bsep|> وَما أَنا مَن وَفي الشَباب حُقوقَهُ <|vsep|> وَقَد أَخَذت أَيدي المَشيب براسيا </|bsep|> <|bsep|> وَغادَرني اهتزّ كَالغُصن لَوعة <|vsep|> تَذكر لَيلات فَدَتها حَواسيا </|bsep|> </|psep|>
وشادن أركبني
2الرجز
[ "وَشادن أَركبني", "هَواهُ طِرف الخَطَر", "مُهفهفٌ مُبتهجٌ", "يَهزو بِضوءِ القَمَر", "يَكادُ أَن يَشرَبَهُ", "ِذا تَبَدى نَظَري", "أَبيت فيهِ قَلَقاً", "عَلى فِراش السَهَر", "كَأَن عَقلي كُرة", "لِصَولَجان الفكر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16452.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_15|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَشادن أَركبني <|vsep|> هَواهُ طِرف الخَطَر </|bsep|> <|bsep|> مُهفهفٌ مُبتهجٌ <|vsep|> يَهزو بِضوءِ القَمَر </|bsep|> <|bsep|> يَكادُ أَن يَشرَبَهُ <|vsep|> ِذا تَبَدى نَظَري </|bsep|> <|bsep|> أَبيت فيهِ قَلَقاً <|vsep|> عَلى فِراش السَهَر </|bsep|> </|psep|>
ومنتزه يروق الطرف حسنا
16الوافر
[ "وَمُنتَزه يَروق الطَرف حُسناً", "بِما فيهِ مِن المَرأى البَديع", "تَجول كَتائب الأَزهار فيهِ", "وَقَد كَسيت حلى الغَيث المُريع", "وَباتَ الوَرد فيها وَهُوَ شاكي ال", "سِلاح يَميد في الدرع المَنيع", "حَكى منضم زَنيقِهِ طُروساً", "وَفيها عرض أَحوال الجَميع", "تَنَمَق طَيها أَيدي النَعامي", "وَتَبعثها ِلى ملك الرَبيع" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16453.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَمُنتَزه يَروق الطَرف حُسناً <|vsep|> بِما فيهِ مِن المَرأى البَديع </|bsep|> <|bsep|> تَجول كَتائب الأَزهار فيهِ <|vsep|> وَقَد كَسيت حلى الغَيث المُريع </|bsep|> <|bsep|> وَباتَ الوَرد فيها وَهُوَ شاكي ال <|vsep|> سِلاح يَميد في الدرع المَنيع </|bsep|> <|bsep|> حَكى منضم زَنيقِهِ طُروساً <|vsep|> وَفيها عرض أَحوال الجَميع </|bsep|> </|psep|>
حسنت ليلة الخميس فكانت
1الخفيف
[ "حَسنت لَيلة الخَميس فَكانَت", "غُرة في أسرة الأَيّام", "لَيلة بِتُ أَجتَلي في دُجاها", "شَمس دَن براح بَدر تَمام", "راحَ يَحدو بِها الزَمان فَمَرَت", "مثل مَرّ الخَيال في الأَحلام", "وَتَراءَت كافورة الصُبح لَما", "رَعفت أَكؤُس الطَلا بِالمدام", "أَيُّها الصُبح زَل زَميماً فَما أَظ", "لَم يَومي مِن بَعد ذاكَ الظَلام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16454.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَسنت لَيلة الخَميس فَكانَت <|vsep|> غُرة في أسرة الأَيّام </|bsep|> <|bsep|> لَيلة بِتُ أَجتَلي في دُجاها <|vsep|> شَمس دَن براح بَدر تَمام </|bsep|> <|bsep|> راحَ يَحدو بِها الزَمان فَمَرَت <|vsep|> مثل مَرّ الخَيال في الأَحلام </|bsep|> <|bsep|> وَتَراءَت كافورة الصُبح لَما <|vsep|> رَعفت أَكؤُس الطَلا بِالمدام </|bsep|> </|psep|>
رجب يفوق أهلة الأعياد
6الكامل
[ "رَجب يَفوق أَهلة الأَعياد", "بِضِياءِ وَجه مُشرق في النادي", "عقد الجَمال لَهُ لِواء مَلاحة", "روحي الفِداء لِذَلِكَ العقاد", "قَد جَردت أَلحاظُهُ أَسيافُهُ", "وَغَدَت مِن الأَكباد في أَغماد", "رَشأ يَميل مِن الدَلال وَيَنثَني", "عَجَباً كَغُصن البانة المَيّاد", "مَعبود حُسن كَم تَفتن ِذ بَدا", "في حُسنِهِ الفَتّان مِن عِباد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16455.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رَجب يَفوق أَهلة الأَعياد <|vsep|> بِضِياءِ وَجه مُشرق في النادي </|bsep|> <|bsep|> عقد الجَمال لَهُ لِواء مَلاحة <|vsep|> روحي الفِداء لِذَلِكَ العقاد </|bsep|> <|bsep|> قَد جَردت أَلحاظُهُ أَسيافُهُ <|vsep|> وَغَدَت مِن الأَكباد في أَغماد </|bsep|> <|bsep|> رَشأ يَميل مِن الدَلال وَيَنثَني <|vsep|> عَجَباً كَغُصن البانة المَيّاد </|bsep|> </|psep|>
لو استحى البدر احتجب
6الكامل
[ "لَو اِستَحى البَدر اِحتَجَب", "لَما بَدا روحي رَجَب", "ِن كانَ مِن وَجه حَكا", "هُ فَقُل لَهُ أَينَ الشَنَب", "أَينَ الثَنايا المُودعا", "ت قُلوبِنا حَرق اللَهب", "أَينَ اللَواحظ وَالخُدو", "د وَذَلِكَ القَد العَجَب", "ما في الأَعاجم مِثلَهُ", "يُلفى وَلا بَينَ العَرَب", "رَشأ سَبا مِنا العُقو", "ل وَلِلقُلوب لَقَد سَلَب", "سَفك الدِماء وَِن تَسَل", "مِنهُ فَلا يَدري السَبَب", "أَضحى يَقول دَلالَهُ", "لِلمُستَهام بِلا رَهب", "لا تَنقضي لَكَ حاجة", "عِندي بِشعر أَو طَرَب", "ِن رُمت صَيدي في الهَوى", "فَاِنصب شِراكاً مِن ذَهَب", "وَاِخضَع وَذل وَلا تَقُل", "حَسَبٌ هُناكَ وَلا نَسَب" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16456.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لَو اِستَحى البَدر اِحتَجَب <|vsep|> لَما بَدا روحي رَجَب </|bsep|> <|bsep|> ِن كانَ مِن وَجه حَكا <|vsep|> هُ فَقُل لَهُ أَينَ الشَنَب </|bsep|> <|bsep|> أَينَ الثَنايا المُودعا <|vsep|> ت قُلوبِنا حَرق اللَهب </|bsep|> <|bsep|> أَينَ اللَواحظ وَالخُدو <|vsep|> د وَذَلِكَ القَد العَجَب </|bsep|> <|bsep|> ما في الأَعاجم مِثلَهُ <|vsep|> يُلفى وَلا بَينَ العَرَب </|bsep|> <|bsep|> رَشأ سَبا مِنا العُقو <|vsep|> ل وَلِلقُلوب لَقَد سَلَب </|bsep|> <|bsep|> سَفك الدِماء وَِن تَسَل <|vsep|> مِنهُ فَلا يَدري السَبَب </|bsep|> <|bsep|> أَضحى يَقول دَلالَهُ <|vsep|> لِلمُستَهام بِلا رَهب </|bsep|> <|bsep|> لا تَنقضي لَكَ حاجة <|vsep|> عِندي بِشعر أَو طَرَب </|bsep|> <|bsep|> ِن رُمت صَيدي في الهَوى <|vsep|> فَاِنصب شِراكاً مِن ذَهَب </|bsep|> </|psep|>
جل ما بي من الهوى
1الخفيف
[ "جل ما بي مِن الهَوى", "عَظم الداء وَالدَوا", "مَن يَرى الحُب مَذهَباً", "ماتَ بِالوَجد وَالجَوى", "بِأَبي ثُمَّ بي رَشاء", "بِسوى القَلب ما ثَوى", "لَو رَهُ شَقيقهُ", "وَتَبَدى لَهُ هَوى", "صادَ عَقلي بِصدغِهِ", "وَلِعَزمي بِهِ لَوى", "نَشر الهَجر لَيتَهُ", "شَقة البين لَو طَوى", "وَيح قَلبي نَهيتهُ", "عَن هَواهُ فَما ِرعَوى", "وَبِسُلوان حُبِهِ", "قط ما هَم أَو نَوى", "كُلأ ما شامَ بارق", "ذكر السَفح وَاللَوى", "أَو تَغَنَت حَمامة", "كادَ يَقضى مِن النَوى", "لا وَقَلب أَذابَهُ", "وَثَناهُ عَن السوى", "وَدُموع أَهانَها", "فَاِستَهَلَت عَلى طَوى", "ما تَنثَني ملاحة", "مِن عذول عَلى الهَوى", "كَيفَ يَسلو مُتيم", "عِندَما ضَل أَو غَوى", "مَنجكي فُؤادَهُ", "كُلُ عَهد لَقَد حَوى", "فَسَلام مُعَنعَن", "طيب الذكر وَالرَوى", "لِنَبي وَسَيدَ", "بَلغ الأُفق فَاِستَوى" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16457.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> جل ما بي مِن الهَوى <|vsep|> عَظم الداء وَالدَوا </|bsep|> <|bsep|> مَن يَرى الحُب مَذهَباً <|vsep|> ماتَ بِالوَجد وَالجَوى </|bsep|> <|bsep|> بِأَبي ثُمَّ بي رَشاء <|vsep|> بِسوى القَلب ما ثَوى </|bsep|> <|bsep|> لَو رَهُ شَقيقهُ <|vsep|> وَتَبَدى لَهُ هَوى </|bsep|> <|bsep|> صادَ عَقلي بِصدغِهِ <|vsep|> وَلِعَزمي بِهِ لَوى </|bsep|> <|bsep|> نَشر الهَجر لَيتَهُ <|vsep|> شَقة البين لَو طَوى </|bsep|> <|bsep|> وَيح قَلبي نَهيتهُ <|vsep|> عَن هَواهُ فَما ِرعَوى </|bsep|> <|bsep|> وَبِسُلوان حُبِهِ <|vsep|> قط ما هَم أَو نَوى </|bsep|> <|bsep|> كُلأ ما شامَ بارق <|vsep|> ذكر السَفح وَاللَوى </|bsep|> <|bsep|> أَو تَغَنَت حَمامة <|vsep|> كادَ يَقضى مِن النَوى </|bsep|> <|bsep|> لا وَقَلب أَذابَهُ <|vsep|> وَثَناهُ عَن السوى </|bsep|> <|bsep|> وَدُموع أَهانَها <|vsep|> فَاِستَهَلَت عَلى طَوى </|bsep|> <|bsep|> ما تَنثَني ملاحة <|vsep|> مِن عذول عَلى الهَوى </|bsep|> <|bsep|> كَيفَ يَسلو مُتيم <|vsep|> عِندَما ضَل أَو غَوى </|bsep|> <|bsep|> مَنجكي فُؤادَهُ <|vsep|> كُلُ عَهد لَقَد حَوى </|bsep|> <|bsep|> فَسَلام مُعَنعَن <|vsep|> طيب الذكر وَالرَوى </|bsep|> </|psep|>
كلما رحت ذاكرا ذكريا
1الخفيف
[ "كُلَّما رُحت ذاكِراً ذكريّا", "عادَ قَلبي مِن الغَرام مَليّا", "رَشأ كَالمهات جَيداً وَلَحظاً", "وَقَضيب يَقل بَدراً سَنيّا", "أَتَرى هَل أَراهُ وَاللَيل داج", "طالِعاً بَين بُردَتي مَضيّا", "ِجتَني ما اِستَطَعت مِن وَرد خَديهِ", "بِأَيدي اللحاظ وَرداً جَنيّا", "وَابلّ الأُوام مِن رِيقِهِ العَذ", "ب وَأَسقى مَن فيهِ راحاً شَهيّا", "ثَكَلَتني ام الصَبابة ِن كُن", "ت أَرى سالياً لَهُ أَو نَسيّا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16458.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كُلَّما رُحت ذاكِراً ذكريّا <|vsep|> عادَ قَلبي مِن الغَرام مَليّا </|bsep|> <|bsep|> رَشأ كَالمهات جَيداً وَلَحظاً <|vsep|> وَقَضيب يَقل بَدراً سَنيّا </|bsep|> <|bsep|> أَتَرى هَل أَراهُ وَاللَيل داج <|vsep|> طالِعاً بَين بُردَتي مَضيّا </|bsep|> <|bsep|> ِجتَني ما اِستَطَعت مِن وَرد خَديهِ <|vsep|> بِأَيدي اللحاظ وَرداً جَنيّا </|bsep|> <|bsep|> وَابلّ الأُوام مِن رِيقِهِ العَذ <|vsep|> ب وَأَسقى مَن فيهِ راحاً شَهيّا </|bsep|> </|psep|>
إذا ما زرت أكناف المرام
16الوافر
[ "ِذا ما زُرت أَكناف المَرام", "بِقونية فَبَلغها سَلامي", "وَقُل يا نُزهة الأَبصار حُسناً", "سَقى واديك منهل الغَمام", "فَكَم طارَحت مِن وَرقاء تَشدو", "عَلى العَذبات فيهِ مِن الغَرام", "وَكَم صادَفت مِن ظَبي كَحيل", "وَكَم شاهَدتُ مِن بَدرٍ تَمام", "وَهَبت نَسمة في الحَي لَما", "طَرَقَت الحَي فائحة البشام", "وَهمت بِها فَكادَ الدَهر وَجداً", "يَهيم لَما رَهُ مِن هيام", "عَلى ذاكَ الضَريح وَما يَليهِ", "تَحيات مِن الرَب السَلام" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16459.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> ِذا ما زُرت أَكناف المَرام <|vsep|> بِقونية فَبَلغها سَلامي </|bsep|> <|bsep|> وَقُل يا نُزهة الأَبصار حُسناً <|vsep|> سَقى واديك منهل الغَمام </|bsep|> <|bsep|> فَكَم طارَحت مِن وَرقاء تَشدو <|vsep|> عَلى العَذبات فيهِ مِن الغَرام </|bsep|> <|bsep|> وَكَم صادَفت مِن ظَبي كَحيل <|vsep|> وَكَم شاهَدتُ مِن بَدرٍ تَمام </|bsep|> <|bsep|> وَهَبت نَسمة في الحَي لَما <|vsep|> طَرَقَت الحَي فائحة البشام </|bsep|> <|bsep|> وَهمت بِها فَكادَ الدَهر وَجداً <|vsep|> يَهيم لَما رَهُ مِن هيام </|bsep|> </|psep|>
لم تمل بي عن العفاف العقار
1الخفيف
[ "لَم تَمل بي عَن العفاف العقارُ", "أَعشَق الغيد وَالوَقار وَقارُ", "أَنظُم الشعر ما حييت وَأَني", "لابن بَيت تَهدى لَهُ الأَشعارُ", "يَتَحلى بِيَ الزَمان تَحلى الغُص", "نِ لَما يَزينهُ النوّارُ", "صَقَلتَني يَد التَجارُب حَتّى", "صَحَ عَزمي وَطابَ مِنهُ الغرارُ", "وَمَكاني مِن الفَخار مَكان", "حَسدتهُ الشُموس وَالأَقمارُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16460.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لَم تَمل بي عَن العفاف العقارُ <|vsep|> أَعشَق الغيد وَالوَقار وَقارُ </|bsep|> <|bsep|> أَنظُم الشعر ما حييت وَأَني <|vsep|> لابن بَيت تَهدى لَهُ الأَشعارُ </|bsep|> <|bsep|> يَتَحلى بِيَ الزَمان تَحلى الغُص <|vsep|> نِ لَما يَزينهُ النوّارُ </|bsep|> <|bsep|> صَقَلتَني يَد التَجارُب حَتّى <|vsep|> صَحَ عَزمي وَطابَ مِنهُ الغرارُ </|bsep|> </|psep|>
ومن عجيب الأمور عندي
0البسيط
[ "وَمِن عَجيب الأُمور عِندي", "ِظهار ما تُضمر القُلوب", "تَأبى نُفوسٌ نُفوس قَوم", "وَما لَها عِندَها ذُنوب", "وَتَصطَفي أَنفُسٌ نُفوساً", "وَكُلَها لَو تَرى عُيوب", "ما ذاكَ ِلّا لِمضمرات", "يَعلَمها العالمُ الرَقيب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16461.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَمِن عَجيب الأُمور عِندي <|vsep|> ِظهار ما تُضمر القُلوب </|bsep|> <|bsep|> تَأبى نُفوسٌ نُفوس قَوم <|vsep|> وَما لَها عِندَها ذُنوب </|bsep|> <|bsep|> وَتَصطَفي أَنفُسٌ نُفوساً <|vsep|> وَكُلَها لَو تَرى عُيوب </|bsep|> </|psep|>
خفض عليك مفندي
6الكامل
[ "خَفض عَليك مفنّدي", "أَنا عَبد هَذا السَيّدِ", "ملك رَعيتهُ القُلو", "ب غَدَت لَهُ طَوع اليَد", "أَمسى وَأَصبح في هَوا", "هُ بحيرة وتنهدِ", "رَقَدت عُيون النيرا", "ت وَلوعتي لَم تَرقُد", "أَفدي بَياضاً ساطِعاً", "مِن بُردَتيهِ بِأَسوَدِ", "وَأَنا الشَهيد وَلَحظُهُ", "الجاني عَليَّ وَلا يَدِ", "قَسَماً بِنَرجس مُلقَتي", "هِ وَخَدِهِ المُتَوردِ", "وَبِغُصن قامَتِهِ الرَطي", "ب وَعَطفُهُ المُتَأود", "وَبِما حَواهُ ثَغرَهُ", "مِن لُؤلؤ مُتَنضدِ", "وَبِسحر ناظِرِهِ الَّذي", "هاروت عَنهُ بِمَرصِدِ", "وَبِلَيل مُرسَل فرعَهُ", "الفاحم المُتَجَعِدِ", "وَبِطَلعة لَكَ يا عَلي", "مِنها الجَمال بِمَشهَدِ", "ِن المَحاسن كُلَها", "جُمِعَت لَديكَ بِمُفرَدِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16462.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> خَفض عَليك مفنّدي <|vsep|> أَنا عَبد هَذا السَيّدِ </|bsep|> <|bsep|> ملك رَعيتهُ القُلو <|vsep|> ب غَدَت لَهُ طَوع اليَد </|bsep|> <|bsep|> أَمسى وَأَصبح في هَوا <|vsep|> هُ بحيرة وتنهدِ </|bsep|> <|bsep|> رَقَدت عُيون النيرا <|vsep|> ت وَلوعتي لَم تَرقُد </|bsep|> <|bsep|> أَفدي بَياضاً ساطِعاً <|vsep|> مِن بُردَتيهِ بِأَسوَدِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَنا الشَهيد وَلَحظُهُ <|vsep|> الجاني عَليَّ وَلا يَدِ </|bsep|> <|bsep|> قَسَماً بِنَرجس مُلقَتي <|vsep|> هِ وَخَدِهِ المُتَوردِ </|bsep|> <|bsep|> وَبِغُصن قامَتِهِ الرَطي <|vsep|> ب وَعَطفُهُ المُتَأود </|bsep|> <|bsep|> وَبِما حَواهُ ثَغرَهُ <|vsep|> مِن لُؤلؤ مُتَنضدِ </|bsep|> <|bsep|> وَبِسحر ناظِرِهِ الَّذي <|vsep|> هاروت عَنهُ بِمَرصِدِ </|bsep|> <|bsep|> وَبِلَيل مُرسَل فرعَهُ <|vsep|> الفاحم المُتَجَعِدِ </|bsep|> <|bsep|> وَبِطَلعة لَكَ يا عَلي <|vsep|> مِنها الجَمال بِمَشهَدِ </|bsep|> </|psep|>
ألا ليت شعري هل تعود لقبضتي
5الطويل
[ "أَلا لَيتَ شِعري هَل تَعود لِقَبضَتي", "لَيال بِها المَعشوق غَير مَخالِفِ", "وَهَلأ يَرجَعنَ عَيشي كَما كانَ أَرغَداً", "وَأَخلو كَما كُنا بِتلكَ اللطائِفِ", "بَكَيتُ دَماً ِن لَم أَرق ماء مُهجَتي", "دُموعاً عَلى تِلكَ اللَيالي السَوالِفِ", "تَذَكَرتُ أَياماً مَضَينَ وَمَألفاً", "وَعادة مِن يَهوى ِدكار المَلِفِ", "وَقَفتُ وَدَمعي قاذف سر مُهجَتي", "ِلَيهِ وَما دَمعي بِأَوَلِ قاذِفِ", "يَمرّ عَلى دار الحَبيب مُحَمحِماً", "جَوادي بِذكر السالِفات المَواقِفِ", "وَيَرعى نُجوماً طالَما قَد رَعَيتَها", "لَياليَ صَد الحُب كانَ مُحالِفي", "وَما دارَهُ قَصدي وَلَكن لِأَجلِهِ", "أَحنُّ فَلا أَلفي لَها غَير لفِ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16463.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ف <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أَلا لَيتَ شِعري هَل تَعود لِقَبضَتي <|vsep|> لَيال بِها المَعشوق غَير مَخالِفِ </|bsep|> <|bsep|> وَهَلأ يَرجَعنَ عَيشي كَما كانَ أَرغَداً <|vsep|> وَأَخلو كَما كُنا بِتلكَ اللطائِفِ </|bsep|> <|bsep|> بَكَيتُ دَماً ِن لَم أَرق ماء مُهجَتي <|vsep|> دُموعاً عَلى تِلكَ اللَيالي السَوالِفِ </|bsep|> <|bsep|> تَذَكَرتُ أَياماً مَضَينَ وَمَألفاً <|vsep|> وَعادة مِن يَهوى ِدكار المَلِفِ </|bsep|> <|bsep|> وَقَفتُ وَدَمعي قاذف سر مُهجَتي <|vsep|> ِلَيهِ وَما دَمعي بِأَوَلِ قاذِفِ </|bsep|> <|bsep|> يَمرّ عَلى دار الحَبيب مُحَمحِماً <|vsep|> جَوادي بِذكر السالِفات المَواقِفِ </|bsep|> <|bsep|> وَيَرعى نُجوماً طالَما قَد رَعَيتَها <|vsep|> لَياليَ صَد الحُب كانَ مُحالِفي </|bsep|> </|psep|>
روحي الفداء لفتاك لواحظه
0البسيط
[ "روحي الفِداءُ لِفتاكٍ لَواحظهُ", "يَميتني تارَةً فيهِ وَيُحييني", "ما بِتُ أَضمر في قَلبي زِيارَتَهُ", "ِلّا وَأَرسَل طَيفاً مِنهُ يَدعوني", "بَدر يُريك ِذا ما قامَ مُنتَصِباً", "غُصناً يَفوق عَلى الخَطيّ بِاللين", "اللَهُ أَنشَأهُ مِن نوره بَشراً", "وَأَنشَأ الخَلق مِن ماءٍ وَمِن طينِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16464.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> روحي الفِداءُ لِفتاكٍ لَواحظهُ <|vsep|> يَميتني تارَةً فيهِ وَيُحييني </|bsep|> <|bsep|> ما بِتُ أَضمر في قَلبي زِيارَتَهُ <|vsep|> ِلّا وَأَرسَل طَيفاً مِنهُ يَدعوني </|bsep|> <|bsep|> بَدر يُريك ِذا ما قامَ مُنتَصِباً <|vsep|> غُصناً يَفوق عَلى الخَطيّ بِاللين </|bsep|> </|psep|>
حبيب حماه الملك تحت قبابه
5الطويل
[ "حَبيب حَماهُ الملك تَحتَ قِبابِه", "يَكادُ يُذيب الروح فَرطَ اِحتِجابِهِ", "تُدير عَلى سَمعي الأَماني حَديثُهُ", "فَتسكر أَفكاري بِذكر رِضابِهِ", "يَعيد تُراب الأَرض مِسكاً وَعَنبَراً", "ِذا قَبلت للشُكر فَضل ثِيابِهِ", "يَكُلمني بِاللَحظ عَن أَخذ مُهجَتي", "فَيَسبق تَسليمي بَرَد جَوابِهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16465.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَبيب حَماهُ الملك تَحتَ قِبابِه <|vsep|> يَكادُ يُذيب الروح فَرطَ اِحتِجابِهِ </|bsep|> <|bsep|> تُدير عَلى سَمعي الأَماني حَديثُهُ <|vsep|> فَتسكر أَفكاري بِذكر رِضابِهِ </|bsep|> <|bsep|> يَعيد تُراب الأَرض مِسكاً وَعَنبَراً <|vsep|> ِذا قَبلت للشُكر فَضل ثِيابِهِ </|bsep|> </|psep|>
بأبي الشادن الغرير الربيب
1الخفيف
[ "بِأَبي الشادن الغَرير الرَبيبُ", "مَن لَدَيهِ بَذل النُفوس يَطيبُ", "قَمر يُبهر العُيون سَناهُ", "وَكثيب وَغُصن بِأَن رَطيبُ", "أَشربت حبهُ القُلوب فَأَمسى", "وَهُوَ فينا لِكُلِ قَلبٍ حَبيب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16466.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بِأَبي الشادن الغَرير الرَبيبُ <|vsep|> مَن لَدَيهِ بَذل النُفوس يَطيبُ </|bsep|> <|bsep|> قَمر يُبهر العُيون سَناهُ <|vsep|> وَكثيب وَغُصن بِأَن رَطيبُ </|bsep|> </|psep|>
ومهفهف لولا عقارب صدغه
6الكامل
[ "وَمُهفهف لَولا عَقارب صَدغِهِ", "لَتناهبت وَجناتُهُ الأَلحاظ", "طارحتهُ ذكر الهَوى وَعَواذِلي", "لا راقدون وَلا هُم أَيقاظ", "نُبدي الحَديث وَلا حَديث كَأَنَّما", "أَلحاظُنا ما بَيننا أَلفاظ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16467.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ظ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَمُهفهف لَولا عَقارب صَدغِهِ <|vsep|> لَتناهبت وَجناتُهُ الأَلحاظ </|bsep|> <|bsep|> طارحتهُ ذكر الهَوى وَعَواذِلي <|vsep|> لا راقدون وَلا هُم أَيقاظ </|bsep|> </|psep|>
قمر يخجل الشموس سناؤه
1الخفيف
[ "قَمر يُخجل الشُموس سَناؤُهْ", "كَيفَ يَخفى وَفي القُلوب سَماؤُهْ", "مَن يَرى وَجهَهُ وَداجي صَدغي", "هِ سَعيد صَباحُهُ وَمَساؤُه", "ِن أَشهى مِن الحَياة تَجني", "هِ لِقَلبي وَعَني اِستغناؤُه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16468.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَمر يُخجل الشُموس سَناؤُهْ <|vsep|> كَيفَ يَخفى وَفي القُلوب سَماؤُهْ </|bsep|> <|bsep|> مَن يَرى وَجهَهُ وَداجي صَدغي <|vsep|> هِ سَعيد صَباحُهُ وَمَساؤُه </|bsep|> </|psep|>
أربوتنا حيتك عنا السحائب
5الطويل
[ "أَربوتنا حيتك عَنا السَحائبُ", "فَأَنتَ لِوَجه الأَرض عَينٌ وَحاجِبُ", "فَاسودك الغَريد بِالدَف مولَع", "تَبَدَت لَنا بِالجَنك مِنهُ عَجائب", "نَزَلنا بِظل السَفح مِنكَ فَكُلنا", "مصيب لِأَنواع المَسَرة صائِب", "وَبِتنا وافياء الغُصون سَماؤُنا", "فَنَحنُ بِدور وَالنَدامى كَواكِبُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16469.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَربوتنا حيتك عَنا السَحائبُ <|vsep|> فَأَنتَ لِوَجه الأَرض عَينٌ وَحاجِبُ </|bsep|> <|bsep|> فَاسودك الغَريد بِالدَف مولَع <|vsep|> تَبَدَت لَنا بِالجَنك مِنهُ عَجائب </|bsep|> <|bsep|> نَزَلنا بِظل السَفح مِنكَ فَكُلنا <|vsep|> مصيب لِأَنواع المَسَرة صائِب </|bsep|> </|psep|>
يا أخا الريم في النفار وكالغص
1الخفيف
[ "يا أَخا الريم في النَفار وَكالغُص", "ن قَواماً عَطفاً عَلى عُشاقك", "ِن أَقداحك الَّتي تَرَكتَني", "غَير صاح تُدار مِن أَحداقك", "خَلق اللَه مِن خَليقتك البد", "ر وَطيب الرِياض مِن أَخلاقك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16470.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا أَخا الريم في النَفار وَكالغُص <|vsep|> ن قَواماً عَطفاً عَلى عُشاقك </|bsep|> <|bsep|> ِن أَقداحك الَّتي تَرَكتَني <|vsep|> غَير صاح تُدار مِن أَحداقك </|bsep|> </|psep|>
يا معير البدر حسنا
3الرمل
[ "يا مُعير البَدر حُسناً", "في دُجى اللَيل البَهيم", "وَقَضيباً مِن نَسيم", "في قَميص مِن نَعيم", "أَنتَ أَشهى لِفُؤادي", "مِن شِفاء لِسَقيم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16471.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا مُعير البَدر حُسناً <|vsep|> في دُجى اللَيل البَهيم </|bsep|> <|bsep|> وَقَضيباً مِن نَسيم <|vsep|> في قَميص مِن نَعيم </|bsep|> </|psep|>
منعتك رقة كاشح
6الكامل
[ "مَنَعتك رقة كاشح", "مِن أَن تَمُرَّ مُسلِما", "أَن تَخش مِن نَظَر ِلى", "شُمّ الهِلال تَكَرما", "فَلعل لَحظي يَلتَقي", "وَهناً وَلَحظك في السَما" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16472.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مَنَعتك رقة كاشح <|vsep|> مِن أَن تَمُرَّ مُسلِما </|bsep|> <|bsep|> أَن تَخش مِن نَظَر ِلى <|vsep|> شُمّ الهِلال تَكَرما </|bsep|> </|psep|>
ومذ كشف الفصاد عن زنده رأى
5الطويل
[ "وَمُذ كَشَفَ الفَصاد عَن زِندِهِ رَأى", "مَحاسن الهتهُ فضلَّ عَن الرُشد", "فَقطب مِن أَهوى وَأَبصَر مَغضباً", "وَأَوقع ظلّ الجفن مِنهُ عَلى الزند", "وَأَطلَع نور الأُرجُوان وَحَبَذا", "مِن الياسمين الأُرجوا عَلى الوَرد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16473.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَمُذ كَشَفَ الفَصاد عَن زِندِهِ رَأى <|vsep|> مَحاسن الهتهُ فضلَّ عَن الرُشد </|bsep|> <|bsep|> فَقطب مِن أَهوى وَأَبصَر مَغضباً <|vsep|> وَأَوقع ظلّ الجفن مِنهُ عَلى الزند </|bsep|> </|psep|>
وقاريء يمعن في درسه
4السريع
[ "وَقاريءٌ يُمعن في دَرسِهِ", "نَفس المُحبين فَدا نَفسِهِ", "معجم يَشبَه بَدر الدُجى", "مُكور الشَمس عَلى رَأسِهِ", "غُصن فُؤادي صارَ رَوضاً لَهُ", "قَد أَبدَع الغارس في غَرسِهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16474.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_16|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَقاريءٌ يُمعن في دَرسِهِ <|vsep|> نَفس المُحبين فَدا نَفسِهِ </|bsep|> <|bsep|> معجم يَشبَه بَدر الدُجى <|vsep|> مُكور الشَمس عَلى رَأسِهِ </|bsep|> </|psep|>
كيف ينسى من ليس في الدهر ينسى
1الخفيف
[ "كَيف يَنسى مَن لَيسَ في الدَهر يَنسى", "غُصنٌ طابَ في فُؤادي غَرسا", "بَدرٌ تَمَ تَود لَو كانَت الأَنج", "م نَقلاً ِذا تَناوَلَ شَمسا", "يَتَمناهُ كُل قَلب وَلا يُد", "رك مِن أَخمصي ذاكَ لَمسا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16475.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كَيف يَنسى مَن لَيسَ في الدَهر يَنسى <|vsep|> غُصنٌ طابَ في فُؤادي غَرسا </|bsep|> <|bsep|> بَدرٌ تَمَ تَود لَو كانَت الأَنج <|vsep|> م نَقلاً ِذا تَناوَلَ شَمسا </|bsep|> </|psep|>
قد زارني وظلام الليل معتكر
0البسيط
[ "قَد زارَني وَظَلام اللَيل مُعتَكَرُ", "وَالنجم يخطر في أَلحاظِهِ السَهَرُ", "بَدرٌ أَظن بِأَن لَو عَيب في ملاء", "ما عَيب عِندي ِلّا أَنَّهُ بَشَرُ", "مَن وَجهُهُ وَحَديث بت أَخلسهُ", "لي مِنهُما ما أَشتهاهُ السَمع وَالبَصَر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16476.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَد زارَني وَظَلام اللَيل مُعتَكَرُ <|vsep|> وَالنجم يخطر في أَلحاظِهِ السَهَرُ </|bsep|> <|bsep|> بَدرٌ أَظن بِأَن لَو عَيب في ملاء <|vsep|> ما عَيب عِندي ِلّا أَنَّهُ بَشَرُ </|bsep|> </|psep|>
لم أنس ليلة إذ مر الكرى غاطا
0البسيط
[ "لَم أَنسَ لَيلة ِذ مَرَّ الكَرى غاطا", "بِناظِريَّ وَلَم أَعهدهما هَجَعا", "وَزارَني طَيفُهُ وَهَناً فَأَرَقني", "كَبارق بِخلال الودق قَد لَمَعا", "فَما وَحَقك عَن ود زِيارتهُ", "لَكن لِيزجر طَرفي وَالسهاد مَعا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16477.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لَم أَنسَ لَيلة ِذ مَرَّ الكَرى غاطا <|vsep|> بِناظِريَّ وَلَم أَعهدهما هَجَعا </|bsep|> <|bsep|> وَزارَني طَيفُهُ وَهَناً فَأَرَقني <|vsep|> كَبارق بِخلال الودق قَد لَمَعا </|bsep|> </|psep|>
إني لأقسم بالعيو
6الكامل
[ "وقال أيضاً", "مجزوء الكامل", "ِني لَأُقسم بِالعيو", "ن الذارِفات وَالشجن", "مِن مُنذ أَقوت مِنكُم", "تِلكَ المَعاهد وَالدمن", "ما أَبصَرت عَيني عَلى", "وَجه البَسيطة مِن حسن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16478.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وقال أيضاً <|vsep|> مجزوء الكامل </|bsep|> <|bsep|> ِني لَأُقسم بِالعيو <|vsep|> ن الذارِفات وَالشجن </|bsep|> <|bsep|> مِن مُنذ أَقوت مِنكُم <|vsep|> تِلكَ المَعاهد وَالدمن </|bsep|> </|psep|>
أفديه من رشإ تعنو لسطوته
0البسيط
[ "أَفديهِ مِن رشٍ تَعنو لِسَطوَتِهِ", "اسد العَرين وَتَخشى سحر عَينيهِ", "وَلا مدامة ِلّا مِن مَراشِفِهِ", "كلّا وَلا الوَرد ِلّا وَرد خَديهِ", "أَحببت مِن أَجلِهِ مَن كانَ يَشبَهَهُ", "حَتّى حَكيت بِجِسمي سقم جفنيهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16479.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَفديهِ مِن رشٍ تَعنو لِسَطوَتِهِ <|vsep|> اسد العَرين وَتَخشى سحر عَينيهِ </|bsep|> <|bsep|> وَلا مدامة ِلّا مِن مَراشِفِهِ <|vsep|> كلّا وَلا الوَرد ِلّا وَرد خَديهِ </|bsep|> </|psep|>
أفديهما أخوين كل منهما
6الكامل
[ "أَفديهما أَخوين كُلٌ مِنهُما", "غرٌ يَظن وَلوع قَلبي فيهِ", "هَذا يُجرعهُ مرارة هَجرِهِ", "طَوراً وَذا عَذب اللَما يَسقيهِ", "لَم يَدرِ ما بِي العاذِلون لِأَنَّني", "أَشكو الأَخ الجافي لعذل أَخيهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16480.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَفديهما أَخوين كُلٌ مِنهُما <|vsep|> غرٌ يَظن وَلوع قَلبي فيهِ </|bsep|> <|bsep|> هَذا يُجرعهُ مرارة هَجرِهِ <|vsep|> طَوراً وَذا عَذب اللَما يَسقيهِ </|bsep|> </|psep|>
يفديهما أخوين قلب الواحد
6الكامل
[ "يَفديهما أَخوين قَلب الواحد", "وَيَقيهما شرّ الرَقيب الحاسد", "غُصنان قَد نَشأ بِرَوض ملاحة", "فَكَأَنَّما سَقيا بِماء واحد", "ما رُحت أَشكو مَن أَخ صلة الضَنا", "ِلّا وَكانَ أَخوهُ مِنها عائِدي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16481.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يَفديهما أَخوين قَلب الواحد <|vsep|> وَيَقيهما شرّ الرَقيب الحاسد </|bsep|> <|bsep|> غُصنان قَد نَشأ بِرَوض ملاحة <|vsep|> فَكَأَنَّما سَقيا بِماء واحد </|bsep|> </|psep|>
ورضة أنس بات فيها ابن أيكة
5الطويل
[ "وَرضة أُنس باتَ فيها اِبن أَيكة", "يُغرد وَالناي الرَخيم يَشنف", "وَقَد ضمنا فيها مِن اللَيل سابِغاً", "رِداءَ بِأَكناف السَحاب مسجف", "وَظَلت عَرانين الأَباريق بِالطلا", "ِلى أَن بَدَت كافورة الصُبح ترعف" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16482.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَرضة أُنس باتَ فيها اِبن أَيكة <|vsep|> يُغرد وَالناي الرَخيم يَشنف </|bsep|> <|bsep|> وَقَد ضمنا فيها مِن اللَيل سابِغاً <|vsep|> رِداءَ بِأَكناف السَحاب مسجف </|bsep|> </|psep|>
ما جزت في روضة إلا وقد شخصت
0البسيط
[ "ما جزت في رَوضة ِلّا وَقَد شَخصت", "في نُور وَجهِكَ للنوار أَجفانُ", "وَِخجَل مِن الوَرد مِن خَديك وَاِنعكفت", "لِغُصن قَدك بانات وَأَفنان", "لاغُرو ِن عادَ لي قَلب تحل بِهِ", "روَضاً فَكُلُ مَكان مِنكَ بُستانُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16483.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما جزت في رَوضة ِلّا وَقَد شَخصت <|vsep|> في نُور وَجهِكَ للنوار أَجفانُ </|bsep|> <|bsep|> وَِخجَل مِن الوَرد مِن خَديك وَاِنعكفت <|vsep|> لِغُصن قَدك بانات وَأَفنان </|bsep|> </|psep|>
ودجنة لنجومها
6الكامل
[ "وَدَجنة لِنُجومِها", "نار الوَغى تَتَوقَدُ", "قَد جالَ فيها رامِحٌ", "وَتَلا سهاها الفرقدُ", "فَكَأن لامع بَرقِها", "سَيفاً يَسل وَيُغمَدُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16484.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَدَجنة لِنُجومِها <|vsep|> نار الوَغى تَتَوقَدُ </|bsep|> <|bsep|> قَد جالَ فيها رامِحٌ <|vsep|> وَتَلا سهاها الفرقدُ </|bsep|> </|psep|>
رعى الله دهرا رطيب الجنا
8المتقارب
[ "رَعى اللَهُ دَهراً رَطيب الجَنا", "وَصَفو المَشارع لِلشارِبِ", "وَعَصراً بِهِ كُنت غَض الشَبا", "ب وَحَبلبي مُلقى غَلى غارِبي", "أَجُرُ ذُيولي في غِبطة", "وَأَخلس عَيشي بِلا حاجب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16485.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_5|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رَعى اللَهُ دَهراً رَطيب الجَنا <|vsep|> وَصَفو المَشارع لِلشارِبِ </|bsep|> <|bsep|> وَعَصراً بِهِ كُنت غَض الشَبا <|vsep|> ب وَحَبلبي مُلقى غَلى غارِبي </|bsep|> </|psep|>
ودولاب شكوت له غرامي
16الوافر
[ "وَدُولاب شَكَوت لَهُ غَرامي", "فَأَنَّ أَنين ذي شَجن حَزين", "وَأَرسل دَمعَهُ وَبَكى معيناً", "وَأَينَ بُكا المعان مِن المَعين", "فَما تِلكَ الدُموع سِوى دُموعي", "وَلا ذاكَ الحَنين سِوى حَنيني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16486.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَدُولاب شَكَوت لَهُ غَرامي <|vsep|> فَأَنَّ أَنين ذي شَجن حَزين </|bsep|> <|bsep|> وَأَرسل دَمعَهُ وَبَكى معيناً <|vsep|> وَأَينَ بُكا المعان مِن المَعين </|bsep|> </|psep|>
قد أبت غيرتي بأن فؤادي
1الخفيف
[ "قَد أَبَت غيرَتي بِأَن فُؤادي", "يَصطَفي من بِغَير طَرفي يشام", "أَنا لا أَستَطيع ما يَحمل النا", "س وَعِندي بَعض الكَلام كَلام", "فَِذا ما الحَبيب أَعرض عَني", "فَعَلى الحُب وَالحَبيب السَلام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16487.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَد أَبَت غيرَتي بِأَن فُؤادي <|vsep|> يَصطَفي من بِغَير طَرفي يشام </|bsep|> <|bsep|> أَنا لا أَستَطيع ما يَحمل النا <|vsep|> س وَعِندي بَعض الكَلام كَلام </|bsep|> </|psep|>
أعصابة الشوق التي
6الكامل
[ "أَعصابة الشَوق الَّتي", "شَب الجَوى بِضُلوعِها", "ِن جئت دار أَحبَتي", "وَوَقفت عِندَ رُبوعِها", "أَدي الوكة مُغرَم", "اللَهُ في تَضييعها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16488.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَعصابة الشَوق الَّتي <|vsep|> شَب الجَوى بِضُلوعِها </|bsep|> <|bsep|> ِن جئت دار أَحبَتي <|vsep|> وَوَقفت عِندَ رُبوعِها </|bsep|> </|psep|>
فلك القلوب نسيم اللطف سيرها
0البسيط
[ "فُلك القُلوب نَسيم اللُطف سَيّرها", "مِن بَعد ما وَقَفت في ساحل المِحَن", "وَلَو يَشاء لأَجراها عَلى يَبس", "مِن غَير سفان أَحياناً وَلا سفن", "ما شاءَ كانَ تَعالى اللَهُ خالِقُنا", "مَولى وَما لَم يَشأ في الكَون لَم يَكُن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16489.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فُلك القُلوب نَسيم اللُطف سَيّرها <|vsep|> مِن بَعد ما وَقَفت في ساحل المِحَن </|bsep|> <|bsep|> وَلَو يَشاء لأَجراها عَلى يَبس <|vsep|> مِن غَير سفان أَحياناً وَلا سفن </|bsep|> </|psep|>
لا تغترر بشبابك الغض الذي
6الكامل
[ "لا تَغتَرر بِشَبابك الغَض الَّذي", "أَيامُهُ قَمر يَلوح وَيأفلُ", "وَدَع أَتباع النَفس عَنكَ فَأَنما", "حُب الجَمال الصَبر عَنهُ أَجمَلُ", "نَعم العُيون الفاتِكات قَواتِلٌ", "لَكن سِهام اللَه مِنها اقتلُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16490.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تَغتَرر بِشَبابك الغَض الَّذي <|vsep|> أَيامُهُ قَمر يَلوح وَيأفلُ </|bsep|> <|bsep|> وَدَع أَتباع النَفس عَنكَ فَأَنما <|vsep|> حُب الجَمال الصَبر عَنهُ أَجمَلُ </|bsep|> </|psep|>
رحلنا إلى الروم من جلق
8المتقارب
[ "رَحَلنا ِلى الروم مِن جلق", "وَطِرف الأَماني عراه العَرج", "وَلَيسَ سِوى اللَه مِن ناصر", "ِذا ما غَريم تَقاضى وَلج", "خَلَعنا الهُموم عَلى شيرز", "وَعِندَ المَضيق لَقَينا الفَرَج" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16491.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_5|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رَحَلنا ِلى الروم مِن جلق <|vsep|> وَطِرف الأَماني عراه العَرج </|bsep|> <|bsep|> وَلَيسَ سِوى اللَه مِن ناصر <|vsep|> ِذا ما غَريم تَقاضى وَلج </|bsep|> </|psep|>
والله ما نظرت عيناي من أحد
0البسيط
[ "وَاللَهِ ما نَظرت عَينايَ مِن أَحَدٍ", "يَرعى وِداديَ في سرّ وَفي عَلَن", "لَم أَدر هَل مُختص بِحَظي أَم", "سَجية هَذِهِ في الخَلق وَالزَمَن", "يا لَيتَني ما عَرَفت الدَهر صَحبتهم", "وَلا رَماني زَماني الوَغد بِالمِحَن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16492.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَاللَهِ ما نَظرت عَينايَ مِن أَحَدٍ <|vsep|> يَرعى وِداديَ في سرّ وَفي عَلَن </|bsep|> <|bsep|> لَم أَدر هَل مُختص بِحَظي أَم <|vsep|> سَجية هَذِهِ في الخَلق وَالزَمَن </|bsep|> </|psep|>
قنعا بما قسم الإل
6الكامل
[ "قنعا بِما قَسم الِل", "ه وَما بِهِ قَد أَحسَنا", "طَمع النُفوس مطية", "لِلنائِبات وَالمعنا", "قالَ النَبي المُصطَفى", "أَغنى الغَنى تَرك المُنا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16493.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قنعا بِما قَسم الِل <|vsep|> ه وَما بِهِ قَد أَحسَنا </|bsep|> <|bsep|> طَمع النُفوس مطية <|vsep|> لِلنائِبات وَالمعنا </|bsep|> </|psep|>
لعمر أبي الراقي السماكين رفعة
5الطويل
[ "لعمر أبي الراقي السماكين رفعة", "وَحامي ذمار المَجد بالحلم والباس", "لَما أَنا مَن يَرضى القَليل من العُلا", "وَلا أَنا مِمَن يَحتَسي فَضلة الكاس", "هِيَ النَفس فَأَحملها عَلى الضَيم أَن تَرد", "لَها العز وانفض راحتيك مِن الناس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16494.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لعمر أبي الراقي السماكين رفعة <|vsep|> وَحامي ذمار المَجد بالحلم والباس </|bsep|> <|bsep|> لَما أَنا مَن يَرضى القَليل من العُلا <|vsep|> وَلا أَنا مِمَن يَحتَسي فَضلة الكاس </|bsep|> </|psep|>
وعمياء لم تجنح إلى الخير مرة
5الطويل
[ "وَعَمياءَ لَم تَجنح ِلى الخَير مَرَةً", "وَلَم تَرَ شَيئاً مِن حَميد خِصال", "هِيَ النَفس لا كانَت وَلا كانَ فعلَها", "أَشد وَأَدهى مِن وُقوع نِبال", "عَسى اللَهُ يَشفي مِن أَذاها ضَمائِري", "وَيُبعدني عَنها لِأَحسَن حالِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16495.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَعَمياءَ لَم تَجنح ِلى الخَير مَرَةً <|vsep|> وَلَم تَرَ شَيئاً مِن حَميد خِصال </|bsep|> <|bsep|> هِيَ النَفس لا كانَت وَلا كانَ فعلَها <|vsep|> أَشد وَأَدهى مِن وُقوع نِبال </|bsep|> </|psep|>
ما ينبت الحسن أو ما تجلب السفن
0البسيط
[ "ما يُنبت الحُسن أَو ما تَجلب السُفن", "بِالشام يُوجد وَالِفضال وَالفطن", "عَلى المَسَرات قَد شَيدَت مَرابعها", "فَلَيسَ يَسلُك فيها الهَم وَالحُزن", "لَم تَلقَ غَير كَبير في مَهابَتِهِ", "أَو بَدر داجية يَمشي بِهِ غُصن", "فَِن نَظَرت فَما تَعنو العُيون لَهُ", "وَِن سَمعت فَما تُصغي لَهُ الأذن" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16496.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما يُنبت الحُسن أَو ما تَجلب السُفن <|vsep|> بِالشام يُوجد وَالِفضال وَالفطن </|bsep|> <|bsep|> عَلى المَسَرات قَد شَيدَت مَرابعها <|vsep|> فَلَيسَ يَسلُك فيها الهَم وَالحُزن </|bsep|> <|bsep|> لَم تَلقَ غَير كَبير في مَهابَتِهِ <|vsep|> أَو بَدر داجية يَمشي بِهِ غُصن </|bsep|> </|psep|>
دنف مذاب القلب من فرط الأسا
6الكامل
[ "دَنف مُذاب القَلب من فَرط الأَسا", "ظَنَ الصَباح وَقَد تَحجَبنَ المَسا", "ظَبيات وَادي النيربين وَسفحِهِ", "المُشبهات بِهِ الغُصون المَيسا", "المُسفِرات مِن الخدور أَهلة", "المُرسَلات مِن الذَوائب حندسا", "الباسِمات المُبديات للاء", "عَزت عَلى سلك الأَماني مَلمَسا", "مَثلتهنَّ عَلى المُدام تَعللاً", "فَرَشفت ياقوت الشِفاه تَضرسا", "فقن الرِياض غَضاضة وَنَضارة", "وَالراح فعلاً وَالنَسيم تَنَفسا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16497.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دَنف مُذاب القَلب من فَرط الأَسا <|vsep|> ظَنَ الصَباح وَقَد تَحجَبنَ المَسا </|bsep|> <|bsep|> ظَبيات وَادي النيربين وَسفحِهِ <|vsep|> المُشبهات بِهِ الغُصون المَيسا </|bsep|> <|bsep|> المُسفِرات مِن الخدور أَهلة <|vsep|> المُرسَلات مِن الذَوائب حندسا </|bsep|> <|bsep|> الباسِمات المُبديات للاء <|vsep|> عَزت عَلى سلك الأَماني مَلمَسا </|bsep|> <|bsep|> مَثلتهنَّ عَلى المُدام تَعللاً <|vsep|> فَرَشفت ياقوت الشِفاه تَضرسا </|bsep|> </|psep|>
حمائم الروض ما هذي التغاريد
0البسيط
[ "حَمائم الرَوض ما هَذي التَغاريدُ", "عَن باعث هِيَ أَم لي مِنكَ تَقليدُ", "نوحي وَنوحك جَنح اللَيل مُتَفق", "وَالمُشغلات لَنا وَرد وَتَوريد", "ِن كانَ يُقنعك صَوت الصَغير فَلي", "قَلب يُعللهُ في الحُب تَفنيدُ", "تَعجبت نار قَلبي مِن تجلده", "وَمِن جُفوني شَكا دَمع وَتَسهيدُ", "وَالحُزن باقٍ عَلى ما كُنت أَعهدهُ", "وَِن تَكرر عيد بُعدَهُ عيدُ", "جَريح بيض الظِبا تَرجا سَلامَتهُ", "ِلّا الَّذي جَرَحتهُ الأَعيُن السودِ", "لي بِالظَعائن نَهاب العُقول رَشاً", "قَوامُهُ بانة وَالقَلب جَلمودُ", "لَو مَرَت الريح تَروي عَن ذَوائِبِهِ", "لَم يَبقَ مِن عَهد عادَ ثَمَّ مَلحود", "لَكنها مَنَعتها عَن مَواطئهِ", "مَهابة تَتحاماها الصَناديدُ", "مِن البَشانِقَة الغُر الذينَ لَهُم", "لِواء حُسن عَلى الأَقمار مَعقودُ", "نَحنُ المُسيئون ِن جاروا وَِن عَدلوا", "وَما يَرون حَميداً فَهُوَ مَحمودُ", "وَالذُل أَشرَف عزّ في مَحبتهم", "وَشَريُ هَجرِهم أريٌ أَو قَنديدُ", "لا تَصحبنَ غَير حَر أَن ظَفرت بِهِ", "وَما سِواهُ ِذا جَرَبت تَنكيدُ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16498.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> حَمائم الرَوض ما هَذي التَغاريدُ <|vsep|> عَن باعث هِيَ أَم لي مِنكَ تَقليدُ </|bsep|> <|bsep|> نوحي وَنوحك جَنح اللَيل مُتَفق <|vsep|> وَالمُشغلات لَنا وَرد وَتَوريد </|bsep|> <|bsep|> ِن كانَ يُقنعك صَوت الصَغير فَلي <|vsep|> قَلب يُعللهُ في الحُب تَفنيدُ </|bsep|> <|bsep|> تَعجبت نار قَلبي مِن تجلده <|vsep|> وَمِن جُفوني شَكا دَمع وَتَسهيدُ </|bsep|> <|bsep|> وَالحُزن باقٍ عَلى ما كُنت أَعهدهُ <|vsep|> وَِن تَكرر عيد بُعدَهُ عيدُ </|bsep|> <|bsep|> جَريح بيض الظِبا تَرجا سَلامَتهُ <|vsep|> ِلّا الَّذي جَرَحتهُ الأَعيُن السودِ </|bsep|> <|bsep|> لي بِالظَعائن نَهاب العُقول رَشاً <|vsep|> قَوامُهُ بانة وَالقَلب جَلمودُ </|bsep|> <|bsep|> لَو مَرَت الريح تَروي عَن ذَوائِبِهِ <|vsep|> لَم يَبقَ مِن عَهد عادَ ثَمَّ مَلحود </|bsep|> <|bsep|> لَكنها مَنَعتها عَن مَواطئهِ <|vsep|> مَهابة تَتحاماها الصَناديدُ </|bsep|> <|bsep|> مِن البَشانِقَة الغُر الذينَ لَهُم <|vsep|> لِواء حُسن عَلى الأَقمار مَعقودُ </|bsep|> <|bsep|> نَحنُ المُسيئون ِن جاروا وَِن عَدلوا <|vsep|> وَما يَرون حَميداً فَهُوَ مَحمودُ </|bsep|> <|bsep|> وَالذُل أَشرَف عزّ في مَحبتهم <|vsep|> وَشَريُ هَجرِهم أريٌ أَو قَنديدُ </|bsep|> </|psep|>
يا غزالا يقل مسكا فتيقا
1الخفيف
[ "يا غَزالاً يَقل مسكاً فَتيقا", "في فَم يُخجل المدام الرَحيقا", "قَد سَقاكَ الجَمال ماء نَعيمٍ", "مُنبت في الخُدود مِنكَ شَقيقا", "لا تَذَرني فَدتك روحي فَريدا", "أَشتَكي غُربة تُسيء الصَديقا", "أَنا أَسعى وَفي سَلاسل صَدغي", "ك فُؤادي فَاِرحَم أَسيراً طَليقا", "جَرحت مُقلَتاكَ عَقلي لِهَذا", "دُرّ دَمعي قَد اِستَحالَ عَقيقا", "لَو ذَكَرنا لماك عِندَ حُضور الرا", "ح باتَت فَلَم تَجد مُستَفيقا", "بِكَ أَرواحُنا تَسر وَتَرتا", "ح فَتَختارك الرَفيق الرَفيقا", "الصَبوح الصَبوح قَبل مَشيب الحَ", "ظ مِنا أَو الغُبوق الغبوقا", "نَجتَني زَهرة الشَباب وَنَلهو", "حَيث نَلقى الأَشواق رَوضاً أَنيقا", "بَينَ وَعد مالِنا وَوَعيد", "مِنكَ تَستَنظر الكَذوب الصَدوقا" ]
قصيدة غزل
https://www.aldiwan.net/poem16499.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ق <|theme_8|> <|psep|> <|bsep|> يا غَزالاً يَقل مسكاً فَتيقا <|vsep|> في فَم يُخجل المدام الرَحيقا </|bsep|> <|bsep|> قَد سَقاكَ الجَمال ماء نَعيمٍ <|vsep|> مُنبت في الخُدود مِنكَ شَقيقا </|bsep|> <|bsep|> لا تَذَرني فَدتك روحي فَريدا <|vsep|> أَشتَكي غُربة تُسيء الصَديقا </|bsep|> <|bsep|> أَنا أَسعى وَفي سَلاسل صَدغي <|vsep|> ك فُؤادي فَاِرحَم أَسيراً طَليقا </|bsep|> <|bsep|> جَرحت مُقلَتاكَ عَقلي لِهَذا <|vsep|> دُرّ دَمعي قَد اِستَحالَ عَقيقا </|bsep|> <|bsep|> لَو ذَكَرنا لماك عِندَ حُضور الرا <|vsep|> ح باتَت فَلَم تَجد مُستَفيقا </|bsep|> <|bsep|> بِكَ أَرواحُنا تَسر وَتَرتا <|vsep|> ح فَتَختارك الرَفيق الرَفيقا </|bsep|> <|bsep|> الصَبوح الصَبوح قَبل مَشيب الحَ <|vsep|> ظ مِنا أَو الغُبوق الغبوقا </|bsep|> <|bsep|> نَجتَني زَهرة الشَباب وَنَلهو <|vsep|> حَيث نَلقى الأَشواق رَوضاً أَنيقا </|bsep|> </|psep|>
شمس الضحى وأهلة الأعياد
6الكامل
[ "شَمس الضُحى وَأَهلة الأَعياد", "لَضِياء وَجهِكَ أَحسد الحُساد", "وَِذا شَدا بِكَ مُطرب في مَجلس", "رَقَصت لَكَ الأَرواح في الأَجساد", "جَرَدت مِن سحر العُيون صَوارِماً", "فَأَبَت سِوى الأَكباد مِن أَغماد", "مَسح المُنى مِن زور طَيفك راحَةً", "مِن بَعد ما غَسل البُكاء رُقادي", "ما كُنت أَفتَقد الشَباب لَو أَنَّني", "عَوضت مِنكَ بِنَشأة المِيعاد", "ِني وَِن كُنت المُقيم فَِن لي", "كِدّاً عَلى هِمَم وَقَطع بَوادي", "بَيني وَبَين أَحبَتي مِن جلق", "لَجج البُحور وَشامخ الأَطواد", "سَفهاً أَقول أَحبَتي وَضَلالَةً", "ِذ لا حَبيبٌ يُرتَجى لِودادي", "ما ضَرّ لَو هَجروا وَصَبري قاطِنٌ", "عِندي وَصَدوا وَالفُؤاد فوادي" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16500.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> شَمس الضُحى وَأَهلة الأَعياد <|vsep|> لَضِياء وَجهِكَ أَحسد الحُساد </|bsep|> <|bsep|> وَِذا شَدا بِكَ مُطرب في مَجلس <|vsep|> رَقَصت لَكَ الأَرواح في الأَجساد </|bsep|> <|bsep|> جَرَدت مِن سحر العُيون صَوارِماً <|vsep|> فَأَبَت سِوى الأَكباد مِن أَغماد </|bsep|> <|bsep|> مَسح المُنى مِن زور طَيفك راحَةً <|vsep|> مِن بَعد ما غَسل البُكاء رُقادي </|bsep|> <|bsep|> ما كُنت أَفتَقد الشَباب لَو أَنَّني <|vsep|> عَوضت مِنكَ بِنَشأة المِيعاد </|bsep|> <|bsep|> ِني وَِن كُنت المُقيم فَِن لي <|vsep|> كِدّاً عَلى هِمَم وَقَطع بَوادي </|bsep|> <|bsep|> بَيني وَبَين أَحبَتي مِن جلق <|vsep|> لَجج البُحور وَشامخ الأَطواد </|bsep|> <|bsep|> سَفهاً أَقول أَحبَتي وَضَلالَةً <|vsep|> ِذ لا حَبيبٌ يُرتَجى لِودادي </|bsep|> </|psep|>
وروز لا كنت قلبي فيك مكروب
0البسيط
[ "وروز لا كُنت قَلبي فيكَ مَكروبُ", "الشَمسُ طالِعَة وَالبَدرُ مَحجوب", "أَرى الحِسان وَمالي بَينَهُم حسنٌ", "ما كُل ما نَظَرتُهُ العَين مَحبوب", "صفر الفواد مِن الأَفراح مُمتَليء", "بِالحُزن صَدري وَفَيض الدَمع مَسكوب", "أَبغي القِيام وَسوء الحَظ يَقعدني", "مِن غالب القَدر المَحتوم مَغلوب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16501.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وروز لا كُنت قَلبي فيكَ مَكروبُ <|vsep|> الشَمسُ طالِعَة وَالبَدرُ مَحجوب </|bsep|> <|bsep|> أَرى الحِسان وَمالي بَينَهُم حسنٌ <|vsep|> ما كُل ما نَظَرتُهُ العَين مَحبوب </|bsep|> <|bsep|> صفر الفواد مِن الأَفراح مُمتَليء <|vsep|> بِالحُزن صَدري وَفَيض الدَمع مَسكوب </|bsep|> </|psep|>
ويوم طوينا أبرديه بروضة
5الطويل
[ "وَيَوم طوينا أَبرديهِ بِرَوضة", "بِها الزَهر زَهر وَالخَمائل أَفلاكُ", "وَمِن أَوجه الغُر الخَرائد قَد بَدَت", "بُدور وَمِن تِلكَ الغَدائر أَحلاك", "وَبِتنا لَنا سَكرانٍ مِن خَمر ريقِهِ", "وَذات وِشاح لِلنُهى فَهِيَ أَشراك", "وَقَد نَظمتنا لِلرضى راحة المُنى", "فَنَحنُ لِل وَالمَودة أَسلاك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16502.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ك <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَيَوم طوينا أَبرديهِ بِرَوضة <|vsep|> بِها الزَهر زَهر وَالخَمائل أَفلاكُ </|bsep|> <|bsep|> وَمِن أَوجه الغُر الخَرائد قَد بَدَت <|vsep|> بُدور وَمِن تِلكَ الغَدائر أَحلاك </|bsep|> <|bsep|> وَبِتنا لَنا سَكرانٍ مِن خَمر ريقِهِ <|vsep|> وَذات وِشاح لِلنُهى فَهِيَ أَشراك </|bsep|> </|psep|>
لله بدر المصلى إذ مشى مرحا
0البسيط
[ "لِلّهِ بَدر المُصلى ِذ مَشى مَرَحاً", "وَالزَهو يَسحَب ذَيل الدَل وَالخَفر", "وَالطَرف يَرقب نَحو الغَرب مَطلَعَهُ", "وَالقَلب في حيرة كَالواله الحَصر", "وَمُذ أَتاني بَريد القَلب يُخبِرُني", "أَيقَنت أَني كَموسى وَهُوَ كَالخضر", "وَدَدتُ أَني في باب البَريد لِكَي", "كُلٌّ يَمُرُّ فَأَحظى مِنهُ بِالنَظَر", "هَبت لَهُ نَسمة طابَت رَوائحها", "بَل ذاكَ مكتسب مِن ذَيلِهِ العَطر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16503.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لِلّهِ بَدر المُصلى ِذ مَشى مَرَحاً <|vsep|> وَالزَهو يَسحَب ذَيل الدَل وَالخَفر </|bsep|> <|bsep|> وَالطَرف يَرقب نَحو الغَرب مَطلَعَهُ <|vsep|> وَالقَلب في حيرة كَالواله الحَصر </|bsep|> <|bsep|> وَمُذ أَتاني بَريد القَلب يُخبِرُني <|vsep|> أَيقَنت أَني كَموسى وَهُوَ كَالخضر </|bsep|> <|bsep|> وَدَدتُ أَني في باب البَريد لِكَي <|vsep|> كُلٌّ يَمُرُّ فَأَحظى مِنهُ بِالنَظَر </|bsep|> </|psep|>